نهج السياسة الخارجية لأوزبكستان والصورة السياسية لشوكت ميرزيييف

تحليلات 22:20 27.06.2018

مقابلة مع السفير الأذربيجاني لدى أوزبكستان حسين كولييف، حصرياً لEurasia Diary .

  • حسين معلم، تعمل حضرتك في أوزبكستان لفترة طويلة من أجل تعزيز الصداقة والعلاقات الثقافية والاقتصادية بين شعبينا الشقيقين. بطبيعة الحال، فإن الدبلوماسي الذي يتمتع بسنوات عديدة من خبرة العمل في أوزبكستان، لديه بالتأكيد رأيه الخاص حول التحولات الاجتماعية والسياسية التي تحدث في البلاد. كيف تميز المسار الجيوسياسي لأوزبكستان ، يرجى إشراك القراء الأذربيجانيين في نتائج تحليلاتك.

 - بكل سرور، إنه لشرف عظيم لي أن أخبركم عن الشعب الأوزبكي الشقيق وعن بلد أوزبكستان الجميل. و أوزبكستان دولة وحيدة في آسيا الوسطى تقع في وسط الدول الخمس في المنطقة. ولها الحدود مع كازاخستان وقرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان وأفغانستان. ويعتبر الأزوبك في هذه البلدان ثاني أو ثالث أكبر مجموعة عرقية. من المفيد لأوزبكستان أن تكون لها علاقات جيدة مع الدول المجاورة، لأنها تاريخياً وجغرافياً هي نقطة التوصل  في كل القضايا في المنطقة. كان من الضروري استخدام هذه الظاهرة لصالح شعوب المنطقة. ولهذا السبب، ويعود الفضل في ذلك إلى رئيس جمهورية أوزبكستان السيد شوكت ميرزيييف الذي وإلى السياسته بعيدة النظر الرامية إلى تعزيز السلام والاستقرار في البلد والمنطقة ككل.

توفر أوزبكستان الحديثة دوافع جديدة للتحولات السياسية في آسيا الوسطى. والبرهان الساطع  لهذه الحقيقة هو أنه هناك في هيكل إدارة الدولة الآلية الموحدة والراسخة للتعامل بين البلدان المجاورة والتي تعمل بالفعل. تتعامل وزارة الشؤون الخارجية لأوزبكستان باستمرار وبشكل منتظم مع أعضاء السلك الدبلوماسي، والوزارات وقادة الدول المجوارة وحكام الولايات المتاخمة لإقامة علاقات ودية وأخوية مع سكان المناطق الحدودية.                       

تعطي الإجراءات المشتركة لقيادة المناطق والأقاليم والولايات الحدودية  الرامية إلى تحقيق هدف واحد نتائجها الإيجابية. تم خلق بالفعل أجواء ودية ومضمونة للعلاقات بين سكان المناطق الحدودية والشعوب الشقيقة. تم تحديث العلاقات السياسية والاقتصادية بين دول منطقة آسيا الوسطى على أثر العمل المكثف للهيئات التنفيذية في أوزبكستان من الناحية العملية.

لا يعتمد اقتصاد أوزبكستان على مبيعات المواد الخام. تنمو البلد في الصناعة  وصناعة الآليات والهندسة  وإنتاج الأجهزة المنزلية بوتائر غير مسبوقة لها. بلغ حجم الإنتج  الزراعي ومعالجة المنتجات الزراعية بالمقارنة مع الجمهوريات المجاورة على أعلى مستواها. إذا يتم تحقيق الاندماج المحدد مع الدول المجوارة  كما هو مخطط له في أوزبكستان أنه، لا حاجة إلى    تصدير منتجاتها إلى البلدان البعيدة. أيضا، في جميع الدول المجاورة هناك كل ما تحتاجه إليه أوزبكستان. لن يكون من الضروري استيراد السلع الضرورية من الأماكن البعيدة، حيث يكلف النقل والخدمات اللوجستية الملايين. يعيش أكثر من 80 مليون شخص في منطقة آسيا الوسطى. هذا هو سوق كبيرة.

  • أولت أوزبكستان اهتماماً خاصاً لأفغانستان، حتى في طشقند عقد مؤتمراً دولياً بشأن أفغانستان. من فضلك أخبرنا عن هذا المؤتمر، ما هي انطباعاتك عنه؟

- تلبية لمبادرة من رئيس جمهورية أوزبكستان شوكت ميرزيييف عقد المؤتمر الدولي رفيع المستوى في طشقند بشأن أفغانستان تحت شعار "عملية السلام والتعاون الأمني ​​والتعاون الإقليمي."  

وحضر المؤتمر كل من رئيس دولة أفغانستان الإسلامية محمد أشرف غاني  والممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية فيديريكا موغيريني ومبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى أفغانستان تاداميتي ياماموتو، فضلاً عن رؤساء وزارات الخارجية للولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وإيطاليا وفرنسا وتركيا وروسيا والصين والهند وإيران وباكستان وكازاخستان وقرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ، ممثلو 25 ودولة منظمة دولية.

وقد طرحت مقترحات ملموسة من قبل طشقند الرسمية لحل المشكلة الأفغانية في المؤتمر الذي كان يهدف إلى ضمان الأمن في منطقة آسيا الوسطى والتنمية السلمية  ليس لأفغانستان فقط، فحسب، بل أيضا للدول المحيطة لها.

  •  ما رأيك في أن أوزبكستان تحاول بجد لفت انتباه المجتمع الدولي إلى حالة أفغانستان، وإلى كل ما مرتبط بها ، لأنها مشكلة إقليمية؟ ما هو موقف دول أوروبا أو جنوب شرق آسيا أو الشرق الأوسط من مشكلة أفغانستان التي شارك ممثلوها في المؤتمر. أخبرنا، من فضلك، عن هذا للقراء الأذربيجانيين.

- يوحي تحليل جدي ومسؤول لوضع المشكلة الأفغانية والموقف الإقليمي من هذه المشكلة  بشكل واقعي وعملي بأن من دون تغييرات جذرية في الوضع السياسي في أفغانستان، من المستحيل عملياً إنقاذ الدول المجاورة  من تدفق الهيروين. ومن المعلوم أن اليوم جعلت عصابات المخدرات والجماعات الإرهابية عابرة الحدود من أفغانستان مزرعة لها، وأنها فرضت احتكارها المطلق في العالم على المخدرات، وتنتج أكثر من 94% من المواد الأفيونية في العالم.

 يؤثر عدوان المخدرات على نطاق واسع  ضاراً على الوضع السياسي والاقتصادي، وليس فقط للبلد المنتج للمخدرات فقط، ولكن يسبب أيضا نمو الفساد، وزيادة عدد الأمراض المتعلقة بتعاطي المخدرات في بلدان العبور، وهو ما يؤدي ضمنياً إلى ظهور عدم الاستقرار في منطقة آسيا الوسطى بأسرها.

وفقا لمصادر موثوقة، تسبب المخدرات الأفغانية وفاة مئات الآلاف من الناس في العالم كل عام.  وفي هذا الصدد، لم تكن ممارسة سياسة "الحدود المفتوحة" غير ملائمة فقط، ولكنها أيضا تضر دول المجاورة لأفغانستان، وهذا يعني أن الشفافية الإقليمية والمتبادلة للحدود بكونها أساساً لتطور الثقافة والتعليم قد استنفدت الآن معناها الجوهري. ولذلك، ينبغي النظر في مشكلة الاتجار والإنتاج للمخدرات من أفغانستان باعتبارها تهديداً للمصالح الوطنية ليست فقط للدول المجاورة فقط، بل أن المخدرات الأفغانية تحولت إلى الشر في العالم على نطاق دولي.

وأعربت جميع البلدان المشاركة في المؤتمر عن تقديرها على النحو الواجب لتصرفات رئيس جمهورية أوزبكستان شوكت ميرزيييف حول عقد المؤتمر الدولي بشأن أفغانستان. بما أنه واضح للجميع أن الاستقرار في آسيا الوسطى بقيادة أوزبكستان هو درع ضد وصول المخدرات إلى أوروبا وبعدها إلى الغرب.

  •  ومن المعروف أن الأولوية الرئيسية للسياسة الخارجية لأوزبكستان هي إقامة العلاقات مع الجيران، كيف تقيم السياسة الخارجية الحالية لأوزبكستان ودول الجوار؟

أعلن رئيس جمهورية أوزبكستان شوفكت ميرزييييف في كلمته الملقاة في 20 سبتمبر 2017  في الدورة ال72 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أمام المجتمع الدولي النهج الملموس والواضح والدقيق للسياسة الخارجية لأوزبكستان، تحت شعار " آسيا الوسطى السلمية والمزدهرة اقتصاديا - الهدف الرئيسي والمهمة الأساسية لأوزبكستان ".

 في نوفمبر 2017 في سمرقند، حث رئيس جمهورية أوزبكستان شوفكت ميرزييييف في كلمته الملقاة في المؤتمر الدولي حول الأمن والتنمية المستدامة في آسيا الوسطى مرة ثانية لإنشاء   رابطة حكام  الولايات والمناطق الحدودية ودوائر الأعمال من الدول المجاورة.

وفي سمرقند أيضاً في المؤتمر الدولي حول "آسيا الوسطى: الماضي واحد ومستقبل مشترك، والتعاون من أجل التنمية المستدامة والازدهار المشترك"، الذي أقيم تحت رعاية الأمم المتحدة وحضره وزراء خارجية دول المنطقة، ورؤساء المنظمات الدولية المعروفة مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمن والتعاون ومنظمة شنغاي للتعاون ورابطة الدول المستقلة والبنك الأوروبي للترميم والتنمية وأعضاء السلك الدبلوماسي والخبراء المعروفون والعاملون في الوسائل الإعلامية وفت الحكومة الأوزبكية بإكمال مهمتها، وتمكنت من إبلاغ المجتمع الدولي   معنى التصور المنطقي لنهج جديد في السياسة الخارجية لأوزبكستان التي  هي دولة تعمل بشكل منهجي ومستدام على خلق جو من الثقة بين الشعوب الشقيقة في المنطقة. في المستقبل القريب يتوقع وقوع دفعة التكامل القوية من جانب أوزبكستان بغية توحيد دول آسيا الوسطى في المجال الاقتصادي والاجتماعي الموحد. وسيساهم دمج بلدان المنطقة في الاتحاد الاقتصادي الموحد دون شك في النمو السريع للتحولات الاقتصادية في آسيا الوسطى كلها.

  •  تفيد  الأنباء  باستمرار حول كيفية إقامة رئيس أوزبكستان  الاتصال الدائمي مع جميع قادة دول آسيا الوسطى. خلال العام، عُقدت عدة اجتماعات مع جميع الزملاء من قادة الدول الشقيقة المجاورة، فماذا يمكن أن تقول عن نتائج هذه الاجتماعات؟

- أدت الزيارة الأولى واللاحقة لرئيس أوزبكستان الجديد إلى تركمانستان إلى توقيع الاتفاقات الهامة والضرورية لنمو العلاقات الموثوقة من أجل التكامل السياسي والاقتصادي وأنها تميزت بافتتاح جسر سكة الحديد الجديد عبر نهر أمو داريا (أو نهر جيهون). وتجدر الإشارة إلى أنها كانت أول زيارة إلى تركمانستان المجاورة وأن اجتماعات رؤساء دول آسيا الوسطى قد اكتسبت بالفعل طابعاً منهجياً.

وتعمل 44 مدرسة لتعليم الأطفال في أوزبكستان باللغة التركمانية، ويتلقى 9617 تلميذاً التعليم الثانوي هناك.

إن زيارة شوكت ميرزييييف إلى كازاخستان وقيرغيزستان خلقت تقارباً كثيفاً بين الشعوب الشقيقة ذا النوايا الحسنة في المنطقة. وحتى الآن، توجد 378 مدرسة ثانوية في أوزبكستان، حيث يتم تدريس 686 50 طفلاً باللغة الكازاخية. في أوزبكستان أيضا 90 مدرسة باللغة القيرغيزية و7430 طفل يتلقون التعليم الثانوي فيها.

لقد أصبحت زيارة رئيس أوزبكستان إلى طاجيكستان انتصاراً حقيقياً للحكومة الأوزبكية. في أوزبكستان، 245 مدرسة ثانوية يجري التعليم فيها باللغة الطاجيكية ويتلقى 61082 طفلاً التعليم فيها. في وقت سابق، كانت الحدود مع طاجيكستان مغلقة وكان هناك نظام التأشيرات الصارم.

ردا على خطاب شوكت ميرزييييف ،  أكد رئيس طاجيكستان إموم علي رحمان أن "بفضل سياسة بعيدة النظر لشوكت ميرزييييف يتم القضاء على جميع العقبات بين طاجيكستان وأوزبكستان ". وبالفعل، تلعب أوزبكستان دوراً حاسماً في العلاقات الدولية ليس فقط بين الدولتين نظراً موقعها الجيوسياسي والإثنوغرافي في المنطقة.

منذ إعلان مبدأ: " آسيا الوسطى السلمية والمزدهرة اقتصاديا - الهدف الرئيسي والمهمة الأساسية لأوزبكستان" من منبر الأمم المتحدة العالي للمجتمع الدولي وبعد نداء من منبر مؤتمر سمرقند الدولي لرؤساء الدول المجاورة، وحكام الولايات والمناطق ازداد عدد المشاريع المشتركة والتجارة المتبادلة. وكانت كازاخستان أول من استجاب لدعوة أوزبكستان وأعلنت عن استعدادها لتوفير مكان لعقد قمة رؤساء دول آسيا الوسطى في أستانا. بناء على المبادرة الرسمية من أوزبكستان وبدعم من كازاخستان، عقدت القمة الأولى لرؤساء دول وسط آسيا في أستانا في 15 مارس. وأعلن في هذه القمة عام 2018 عام أوزبكستان.

ونظراً لمجموع المواقف الجيوسياسية والاجتماعية والاقتصادية في آسيا الوسطى  تُعطى أوزبكستان دور الوصل والعامل الأساسي في هذا التكامل. وقد أثبتت أوزبكستان من الناحية العملية بالفعل وفاءها لمبادئ نهج السياسة الخارجية الذي أعتمد من قبل أوزبكستان سابقا.

وبالتالي ، يمكن وصف تحليل عمليات السياسة الخارجية التي تمت بعد الاجتماعات الدورية لقادة دول آسيا الوسطى كطريقة لتحقيق النجاح السياسي في أوزبكستان. أثبت مسار السياسة الخارجية الجديد لأوزبكستان فعاليته بالفعل، وهذا هو "انتصار الدبلوماسية الأوزبكية".

يفهم  شوكت ميرزيييف فهماً جيداً وتماماً أنه في الوضع الراهن، يكون من المستحيل إحراز أي تقدم في أي مجال. يمكننا التأكيد بثقة على أن بخطواته هذه عرض الرئيس الأوزباكي للمجتمع الدولي بوضوح أن أوزبكستان مفتوح حقاً للحوار والتعاون مع جميع دول العالم.

بالتأكيد، يصعد الزعيم الجديد وهو رئيس جمهورية أوزبكستان شوكت ميرزييف إلى الأوليمبوس السياسي في آسيا الوسطى. وأنه رجل أعمال متمرس وسياسي ذو خبرة ، وهو براغماتي يمكن للمرء أن يصل إلى توافق معه في الآراء.

  •  شكراً للمقابلة وعلى مثل هذا الحوار الجامع. ما هي تمنياتك أو ما الذي تود إضافته إلى كل هذا؟

- في الختام ، أود أن أعرب عن مشاعري الصادقة لاحترام للشعب الأوزبكي وقيادته. قد يكون من المناسب أن نؤكد أن شعب أذربيجان وقيادتها وقد أعربا دائماً عن امتنانهما وتقديرهما لموقف أوزبكستان المستمر والثابت تجاه سلامة الأراضي الأذربيجانية.

  الصحفي شهرت سلاموف الذي أجري الحوار مع السفير المفوض فوق العادة لجمهورية أذربيجان في أوزبكستان حسين كولييف.

الترجمة من الروسية: د. ذاكر قاسموف   

 

 

 

الشيخ علي جمعة يحذر العالم من خطر يأجوج ومأجوج القادم من أرمينيا

أحدث الأخبار

هولوكوست بدون يهود
12:00 29.03.2024
من شولا كوهين إلى إم كامل، كيف تجمع إسرائيل معلوماتها من لبنان؟
11:45 29.03.2024
أناتولي أنتونوف : العلاقات مع الولايات المتحدة لن تتحسن
11:40 29.03.2024
مصر تسجل أقل معدل نمو زيادة سكانية خلال نصف قرن
11:30 29.03.2024
ما لم يقال عن زيارة وفد الاتحاد الأوروبي إلى جنوب القوقاز
11:25 29.03.2024
حكمت حاجييف: أذربيجان هي حلقة الوصل بين آسيا الوسطى وأوروبا
11:20 29.03.2024
محكمة العدل الدولية تمهل إسرائيل شهرا لإرسال تقريرها حول مجازر غزة
11:15 29.03.2024
روسيا تمنع التجديد لمراقبي العقوبات على كوريا الشمالية
11:00 29.03.2024
أرمينيا توقف بث برنامج سولوفيوف
10:57 29.03.2024
انتخاب السعودية لرئاسة لجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة
10:45 29.03.2024
أرمينيا : سيتم إعادة هذه القري إلي أذربيجان
10:44 29.03.2024
العدل الدولية تأمر إسرائيل بإجراءات لإيصال المساعدات إلى غزة
10:30 29.03.2024
السجن 25 عاماً لملك العملات المشفرة بتهمة سرقة 8 مليارات دولار
10:15 29.03.2024
الأمين العام لأوبك حاجة العالم للنفط ستستمر لسنوات وعقود
10:00 29.03.2024
إعصار في مدغشقر يودي بـ11 شخصاً
09:45 29.03.2024
إسرائيل تتخذ خطوات فعلية لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم التحذيرات الدولية
09:30 29.03.2024
إثيوبيا تتوقع الانتهاء من مشروع سد النهضة العام المقبل
09:15 29.03.2024
إبراهيم تراوري يمدد حربه على الإرهاب في بوركينا فاسو
09:00 29.03.2024
تدشين اتحاد عمال مستقل في مؤسسة أوراسيا الدولية للصحافة
18:30 28.03.2024
هل يتم التوقيع على اتفاقية سلام بين أذربيجان وأرمينيا؟
17:33 28.03.2024
إلمان مصطفى زاده: لا يمكن المساس بكرامة الأذربيجانيين
16:12 28.03.2024
علي ناغيف: فرنسا تحرض أرمينيا على حرب جديدة
16:02 28.03.2024
وساطة أفريقية لحل الصراع المسلح في الكونغو الديمقراطية
13:45 28.03.2024
المعارض ديوماي يفوز بانتخابات الرئاسة السنغالية
13:30 28.03.2024
قائد كتائب القسام يحث العرب والمسلمين على الزحف نحو فلسطين
13:15 28.03.2024
هل تبدأ الحرب العالمية الثالثة ؟
12:53 28.03.2024
حالة من الفوضي تعم مطار باريس
12:28 28.03.2024
مستقبلات إسرائيل على ضوء الحرب الراهنة
12:15 28.03.2024
وكالة الإغاثة التركية تقدم سفينتين لنقل المساعدات مباشرة إلى غزة
12:00 28.03.2024
ذكري تأسيس الأجهزة الأمنية في أذربيجان
11:53 28.03.2024
واشنطن لا تدعم مشروع خط أنابيب الغاز بين باكستان وإيران
11:45 28.03.2024
مؤسسة دولية تتوقع انخفاض الجنيه المصري أمام الدولار بنهاية 2024
11:30 28.03.2024
مصر: مفاوضات سد النهضة استنزاف للوقت.. وإثيوبيا ستدفع الثمن
11:15 28.03.2024
محطة الضبعة النووية ستوفر لمصر 7.7 مليار متر مكعب غاز سنوياً
11:00 28.03.2024
رئيس الصين ينتقد الحواجز التكنولوجية خلال زيارة رئيس وزراء هولندا لبكين
10:45 28.03.2024
نشر معلومات جديدة عن الهجوم الإرهابي في روسيا
10:34 28.03.2024
رياح الجنوب تحمل الرمال الساخنة إلى جنوب شرق أوروبا
10:30 28.03.2024
آيرلندا تعتزم التدخل في قضية الإبادة المرفوعة ضد إسرائيل
10:15 28.03.2024
الفلبين تؤكد الإفراج عن طاقم ناقلة نفط محتجزة في إيران
10:00 28.03.2024
العراق يبرم اتفاقا لتوريد الغاز مع إيران لمدة 5 سنوات
09:45 28.03.2024
جميع الأخبار