المؤرخ الروسي يوضوح لوزير التعليم السابق في أرمينيا من هو نيزده

تحليلات 13:39 24.10.2019

رسالة مفتوحة إلى الوزير السابق والربماني من جمهورية أرمينيا أرمين أشوتيان  

السيد  أرمين أشوتيان!

اليوم، عندما لم تكن نائباً للجمعية الوطنية وزيراً التربية والتعليم في جمهورية أرمينيا، وحتى موظفاً في الحزب البرلماني، بل مجرد شخص عادي  مثلي تماماً، وكلانا في نفس الوضع الاجتماعي في بلدينا  أنشر هذا الخطاب المفتوح لك لنتحدث مثل رجل مع رجل. قررت أن أتكلم دفاعاً عن مديرة إدارة الإعلام والصحافة والممثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية  ماريا زاخاروفا التي خاطبتَها مؤخراً برسالة مفتوحة بلهجتها الوقحة للغاية ومحتواها الجاهل.

في البداية، أود أن أوضح لك مخاطبة الشخص المسئول الرسمي الذي اسمه واسم والده معروفان بما يكفي ولا سيما هذا الشخص هي السيدة، باسم الأسرة تعتبر في روسيا كتعبير، على الأقل، عن قلة الأدب وفي الحد الأقصى عن وقاحة. لن أناقش مستوى تعليمك وتربيتك الآن، وخاصةً في ظل كونك وزيراً للتربية في جمهورية أرمينيا، وسأقول فقط أنه لا يمكنك أن تفترض رداً فردياً عن طريق وزارة الخارجية الروسية بعد هذا الازدراء الواضح في حق موظفة فيها. خاصة بعد أن تحولت إلى بدون وضع رسمي معين شخص في بلدك ، يمكن إهمال رأيه الشخصي في هذه الحالة.

كما أود أن أذكرك بأن  السيدة ماريا زاخاروفا المحترمة هي الممثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية حسب منصبها، أي أنها المسؤولة الرسمية المتمتعة بحكم وضعها الرسمي بالحق في توصيل الموقف الرسمي لوزارة الخارجية الروسية حول مجموعة كاملة من القضايا إلى الجمهور العام والصحافة. أنت شخص من ذوي الخبرة في إدارة الدولة، إن كان في أرمينيا، ولكن  يجب أن تعرف أن أي تغيير في محتوى تقييماتها لسياسة أرمينيا في جعل مجرم النازية بطلاً والذي يعتبر بطلاً قومياً في بلدك ليس بمبادرتها الشخصية، بل أنه يمثل التغيير في موقف القيادة السياسية في بلدي من هذه القضية.

ولن يغير الاقتراح الذي قدمته لها لزيارة أرمينيا مرة أخرى شيئاً ولا يمكن أن يغير، حتى لو تحققت مثل هذه الزيارة لبلدك مرة أخرى. لذلك، كان من الجهالة أن تنتقد تصرفات مسئولة فقط لأنها كانت تؤدي مهامها الرسمية مهنياً وعالي المهارة. ولايشرفك مثل هذا الهجوم العاطفي عليها كوزير ونائب سابق. وعليك أن يفهم أن مثل هذه الانفعالات لا يمكن أن تغفر إلا لسياسي جاهل من الشارع ، ولكن ليس للشخص المتمتع ببعض الخبرة في إدارة الدولة مثلك. في ضوء كل هذا، أنا متأكد من أنك لن تتلقى أي رد رسمي من موسكو على رسالتك المفتوحة.

لذلك  أخذت المبادرة للرد عليك بشكل فردي وأشرح لماذا وما هي التحولات الخاصة الواقعة في وعي الزمرة السياسية في روسيا مؤخراً فيما يخص لسياسة الدولة المتمثلة في تمجيد النازية في أرمينيا. في نفس الوقت، أود أن أوضح لك لماذا أنا، اكوني مواطناً روسياً، أعتبر أنه من الضروري والمهم بالنسبة لي قضاء سنوات من العمر في دراسة موضوع التعاون المتعمد للنازي نيزده مع الخدمات الخاصة بألمانيا النازية. وهذا هو السبب في أن هذه الشخصية التاريخية غير المحترم تماماً والذي يخضع لأحكام المحكمة العسكرية الدولية في نورمبرغ هو مجرم نازي.

أنت، بصفتك وزير التعليم السابق لأرمينيا وأحد موظفي الحزب الجمهوري، لا يمكنك إلا أن تعرف أن جعل المجرم النازي نيزده بطلاً في أرمينيا بدأ على مستوى الدولة في عام 2000. وبدأت الأكاديمية الوطنية للعلوم في جمهورية أرمينيا هذه العملية. ثم قام البنك المركزي بسك عملات تذكارية تكريماً لنيزده، ظهرت الميدالية باسمه في القوات المسلحة الأرمينية، بدأ إصدار وطوابع بريدية وظروف وكتب وأفلام من قبل وزارات مختلفة في بلدك. ثم أقيمت نصب تذكارية لنيزده بلا ضجة في مدينتي كبان وجومري . وكما أطلق اسمه  مؤسسات البنية التحتية في مدن مختلفة وبلدات أرمينيا (أنا شخصياً عدت 14 من هذه الأسماء). بلغت هذه العملية زروتها بافتتاح النصب التذكاري لنيزده في يريفان في مايو 2016 . لم أنس أي شيء؟ ونتيجة لذلك، أصبحت عبادة نيزده  في أرمينيا الحديثة مماثلة لعبادة الشخصية للينين وستالين في الاتحاد السوفياتي وتقريباً اقتربت من عبادة الشخصية كيم ايل سونغ وورثته في كوريا الشمالية.

وطوال هذا الوقت، كانت النخبة السياسية والأوساط العلمية في أرمينيا تدرك جيداً أن نيزده كان متعاوناً مع الرايخ الثالث ومجرماً نازياً. حيث أصدر المؤلفان الأرمينيان واشه أوفسيبييان ورفاييل أمبارتسوميان الذان هما ليسا بروسيين أو أذربيجانيين، المعلومات المتعلقة بهذا الشخص بعد انهيار الاتحاد السوفياتي لأول مرة باللغة الروسية. بعدهما فقط واستناداً إلى منشوراتهما، بدأ المؤرخون الأذربيجانيون والروس في الحديث أولاً عن تعاون نيزده مع النظام النازي عموماً، وثم على وجه التحديد عن خدمته في جهاز الأمن لهتلر(SD)، المعترف به في حكم محاكمة نورمبرغ كمنظمة إجرامية، وحقيقة انتماء سخص  إليه كعامل أجنبي تجعله مجرماً نازياً.

 كان  نيزده عميلاً مدفوعاً لـ SD من مارس 1940 إلى سبتمبر 1944، حيث توجد أدلة وثائقية عديدة في أرشيف الخدمات الخاصة لروسيا وأرمينيا وأذربيجان وجورجيا وبلغاريا، لا معنى لإنكار هذه الحقيقة وأنه غير مجدي. ولا أريد أن أدرج أرقام الملفات (مع المبالغ وقوائم الجرد) من أرشيف جهاز الأمن الوطني لجمهورية أرمينيا وأرقام الأوراق من هذه القضايا التي يتم تسجيل المعلومات ذات الصلة بها، حيث يمكنك بسهولة العثور على هذا في كتب واشه أوفسيبييان ورفاييل أمبارتسوميان.

لن أجادل في صحة كلامك بأن نيزده  قام الكثير من الأعمال الخيرة للشعب الأرمني خلال الحرب العالمية الأولى. في ذلك الوقت، كان ممثلو العديد من الأطراف المتحاربة هم أبطال لبلادهم وشعوبهم. واسمح لي أن أذكرك بأن أدولف هتلر تميز بشجاعته الشخصية في ساحات القتال في تلك الحرب، وقد حصل على الصليب الحديدي والعديد من الميداليات. لكن هذا لم ينقذه من الموت المخزي في مستودع مستشاري الرايخ في 30 أبريل 1945. كان كرمان غيرينغ أفضل وأنجح طيار في الحرب العالمية الأولى، حيث أسقط معظم طائرات العدو، لكن هذا لم ينقذه من الحبل والحلقة بحكم المحكمة العسكرية الدولية في نورمبرج. لقد حدث أن بطل الحرب العالمية الأولى نيزده كان من بين مجرمي النازية خلال الحرب العالمية الثانية، قضت شراكته في جرائم الحرب التي ارتكبها النازيون على جميع خدماته السابقة للإنسانية. أم أن إرادة المجتمع الدولي الممثلة في الأمم المتحدة لم تعد قانوناً بالنسبة لك؟

وإذا لم تكن تعرف كل هذا شخصياً، فإن هذه الحقيقة لا تعني أن رؤساءك المباشرين الذين اتخذوا القرار بأن يجعل  مجرم النازية  بطلاً في أرمينيا لم يكونوا على دراية بذلك. كانوا يعرفون بالضبط كل هذه الحقائق ويتصرفون برباطة الجأش. على الرغم من أنك، من خلال عمل وزير التعليم في أرمينيا، كان ينبغي أن تكون على دراية بذلك، إلا أنك في هذا المنصب، حاولت أن تغرس في أذهان تلاميذ المدارس صورة الإنسان الفائق  بما يتوافق تماماً مع نظرية "سيخامارد" لنيزده في نفس الوقت تغلق المدارس الروسية في أرمينيا وتحرم أطفال شعبك  من فرص دراسة اللغات الأجنبية بشكل طبيعي. وأنت، بصفتك وزير التعليم في أرمينيا  والذي أنشأ لجنة في هيكل إدارتك التي كانت  تفحص  النقاء الإثني لأطفال المدارس لتحديد هل كان والداهم  أرمنييان أو لا، أجبرهم بالقوة على الدراسة ليس باللغة الروسية، ولكن بالأرمينية. ليس كل تصرفاتك هذه بالنازية؟ أم سترفض بوقاحة أنك لم تفعل شيئاً من هذا القبيل؟

كانت وزارة الخارجية الروسية على أعلى مستواها، متمسكة بالتسامح والولاء تجاه يريفان الرسمية ، وتبدي باستمرار أنها لم تشاهد التحولات الاجتماعية والسياسية الجارية داخل البلاد. لذلك، لقد فكرتم في يريفان بإفلاتكم التام من العقاب. ومع ذلك، فإن الإدارات الروسية الأخرى في نفس الوقت، من خلف وزارة الخارجية، قد أوضحت لكم أنه يجب عليكم ألا تفعلزا ما تفعلونه في بلدكم. واسمح لي أن أذكرك بأنه في عام 2008، نشرت أكاديمية جهاز الأمن الروسي  مجموعة من الوثائق تحت عنوان "أجهزة أمن الدولة في الحرب الوطنية العظمى 1941-1945"  والتي وصفت فيها نيزده  بأنه منظم وقائد "الحزب القومي الأرمني" على غرار هتلر والذي أسس في بلغاريا. وممثل عن "المجموعة الأرمنية الاشتراكية الوطنية" في اللجنة الوطنية الأرمنية التابعة للوزارة الإمبراطورية للأراضي الشرقية المحتلة بألمانيا النازية. في عام 2013 ، أعلنت وزارة الدفاع الروسية في أحد مجلدات موسوعة "الحرب الوطنية العظمى 1941-1945" علناً أنه في عام 1944 قام بتحديد واعتقال الجنرال السابق جيش داشناق للمهاجر تير هاروتيونيان  الذي خدم مع الألمان تحت اسم مستعار نيزده. "

 أشار رئيس جمهورية أذربيجان إلهام علييف في خطابه في اجتماع لمجلس رؤساء دول رابطة الدول المستقلة في عشق أباد يوم 10 أكتوبر ، والذي تسميه "فضيحة" إلى هذه العبارة الأخيرة ، في شكل أوسع استناداً إلى مصدر نشرها. لكنه لم يقل أكثر مما نشرته وزارة الدفاع الروسية قبل 5 سنوات. كذلك،  كان المسئولون الأرمن يعرفون جيداً  وجود هذه المعلومات من الموسوعة في أرمينيا طوال هذه السنوات  التي تم نشرها تحت رئاسة وزير الدفاع الروسي، الجنرال سيرجي شويغو، لأنها تستخدم في نص مقال حول نزهة في الموسوعة الإلكترونية المجانية ويكيبيديا.

قام رئيس أذربيجان إلهام علييف، فور علمه من مساعديه وخطبه بوجودها، بإبلاغها على الفور إلى جميع زملائه الآخرين في رابطة الدول المستقلة، لا سيما أنه في إطار هذه المنظمة، تم بالفعل توقيع اتفاق على الاحتفال المشترك بالذكرى الخامسة والسبعين للنصر في الحرب العالمية الثانية.

في عام 2012  أقيم نصب تذكاري نيزده جنبا إلى جنب مع نصب للأبطال الحقيقيين ببحرب العلمية العظمى  من الجنسية الأرمنية  على أراضي الكنيسة الأرمنية الغريغورية للسيدة العذراء مريم في مدينة أرمافير في إقليم كراسنودار لروسيا. وأثارت هذه المعلومات استغراب القيادة الروسية في أعلى مستوياتها.

الآن، آمل أنك تفهم سبب اعتقادي أنه من الواجب والضروري أن نتصدي لمحاولات نشر بطولة النازية من أرمينيا إلى أراضي روسيا. لا أريد لأطفالنا وأحفادنا أن يعيشوا جنباً إلى جنب مع حاملي أيديولوجية النازية الأرمنية التي تنتمى أنت إليها دون شك. خلال الحرب الوطنية العظمى، حارب أجدادي، أصيبوا بجروح واستشهدوا في ساحة المعركة، قاتلوا حتى الموت مع النازية ، وليس حتى أن أبناءهم وأحفادهم مع حفنة من القوميين الأرمن المتعصبين.

في روسيا، وفقًا لدستورها، يعيش "شعب متعدد الجنسيات في روسيا الاتحادية" ليس هنا  تمييز المواطنين على أساس العرق والأصل والدين، زهذا ما لا يمكن قوله عن أرمينيا الحديثة.  لكن   قررت أنت وأنصارك في التفكير والمتمسكون بإديولوجية "تساهمارد" النازية، إخضاع  الأرمن المقيمين في روسيا لنفوذكم الأيديولوجي وبالتالي اجتاز الجميع "الخطوط الحمراء" المحتملة، وبدأوا في إملاء إرادتهم على مواطني بلد أجنبي بالكامل. وبالتالي، لم يعد تمجيد النازية في أرمينيا شأناً داخلياً لبلدك، حيث تحول إلى مشكلة دولية خلقتها أنتم جميعاً.

بالطبع، أعرف جيدًا أنك على استعداد شخصياً لرفض المشاركة في بلدك في الاحتفال بالذكرى الخامسة والسبعين للنصر في الحرب الوطنية العظمى، هذه هي نتيجة تمجيد المجرم النازي الذي نشأت على أفكاره في حياتك السياسية في أرمينيا. من المؤلم للغاية بالنسبة لك الآن أن ترى كيف تقترب الموجة الحتمية من الانهيار التام من كل شيء عشت فيه طوال سنوات حياتك المهنية السياسية والبيروقراطية. أجرؤ على أن أؤكد لك أن نزع النزية في أرمينيا ليس بعيد المنال وأن هذه العملية ستمسك أولاً. ولا ينبغي للمرء أن يلوم ماريا زاخاروفا، الممثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية  لأنها ليست مسئولة عن الأحداث القادمة. أنت بالفعل سياسي سابق ومسئول سابق، والحياة، كما يبدو لي، لم تعلمك أي شيء. وإذا لم تتخلى عن آرائك المؤيدة للنازية بروح إديولوجية "تساهمارد" النازية لنيزده، فحينئذٍ ستتحول إلى رجل سابق يجب إلقاءه على هامش التاريخ.

والآن أريد أن أطرح عليك السؤال الأخير، بروح إديولوجية "تساهمارد" النازية نيزده: ما هو شعورك في  أن تتحول بين عشية وضحاها في أعين المجتمع من إديولوجية "تساهمارد" النازية إلى الذهول، إيه؟

أوليغ كوزنيتسوف المؤرح والحقوقي والمحلل السياسي الروسي

 

 

 

 

تواصل جلسات الاستماع بشأن الدعوي  التي رفعتها أرمينيا ضد أذربيجان" في محكمة العدل الدولية - مباشر

أحدث الأخبار

قري قازاخ الأذربيجانية الأربع في الإعلام العالمي
15:00 24.04.2024
مصر ترحب بالقرار الأذربيجاني الأرميني
13:45 24.04.2024
الرئيس الألماني يختتم زيارته لتركيا بلقاء أردوغان
13:30 24.04.2024
تزايد الدين العام يهدد التصنيف الائتماني لفرنسا
13:00 24.04.2024
جامايكا تعترف رسميا بدولة فلسطين
12:30 24.04.2024
ذعر أممي من المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق
12:00 24.04.2024
في زيارة علنية نادرة... مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران
11:00 24.04.2024
موسكو: تدريبات الناتو في فنلندا "عمل استفزازي"
10:30 24.04.2024
ميرزايف يتحدث عن حرق العلم الأذربيجاني والتركي في أرمينيا
10:00 24.04.2024
7 قتلى و15 جريحاً في حادث سير بالجزائر
09:30 24.04.2024
الصليب الأحمر: إجلاء مليون مدني من رفح "غير ممكن"
09:00 24.04.2024
تفعيل نظام مير الروسي في مصر.. انعكاسات مهمة على السياحة والتبادل التجاري
18:00 23.04.2024
مشروع مسام ينتزع 857 لغماً في اليمن خلال أسبوع
17:30 23.04.2024
علي موسي إبراهيموف: الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل
17:07 23.04.2024
شنجن للخليجيين لمدة 5 سنوات من أول طلب
17:00 23.04.2024
مسجد باريس يعرب عن قلقه بشأن تصريحات رئيس الوزراء الفرنسي حول التسلل الإسلامي
16:00 23.04.2024
مصر تؤكد السيطرة على حدودها مع غزة
15:30 23.04.2024
وصول المعتمرين الإيرانيين المدينة المنورة بعد توقف 9 سنوات
15:00 23.04.2024
ميرزاييف: "السياسات الأرمينية العدائية قادتها إلى الهاوية"
14:00 23.04.2024
تورال إسماعيلوف : إيران تري أن أذربيجان تمثل تهديدًا لها
13:00 23.04.2024
تواصل جلسات الاستماع بشأن الدعوي التي رفعتها أرمينيا ضد أذربيجان" في محكمة العدل الدولية - مباشر
12:15 23.04.2024
وفد من البنتاجون يزور النيجر لمناقشة انسحاب القوات الأمريكية
12:00 23.04.2024
بدأ عملية تحديد إحداثيات الحدود الأذربيجانية الأرمينية
11:50 23.04.2024
سلطان عُمان يزور الإمارات ويبحث مع محمد بن زايد التعاون والعمل المشترك
11:45 23.04.2024
زيارة أردوغان للعراق. دلالات على مرحلة جديدة من التعاون
11:30 23.04.2024
إيران وباكستان تبحثان إصلاح العلاقات بعد توترات حدودية
11:16 23.04.2024
أمير قطر يبدأ اليوم زيارة لبنجلاديش لتعزيز التعاون الاقتصادي
11:00 23.04.2024
القمة الثلاثية في تونس تناقش تحديات أمنية واقتصادية مشتركة
10:46 23.04.2024
الشيخ مشعل الأحمد يبدأ زيارة دولة للأردن
10:30 23.04.2024
الرئيس الألماني يزور تركيا حاملاً 60 كيلوجراماً من الشاورما
10:16 23.04.2024
الإنفاق الدفاعي العالمي بلغ 2443 مليار دولار عام 2023 وسط 55 نزاعاً
10:00 23.04.2024
إطلاق صواريخ من العراق باتجاه قاعدة للتحالف الدولي بسوريا
09:45 23.04.2024
استقالة رئيس المخابرات العسكرية الإسرائيلية
09:17 23.04.2024
بغداد وأنقرة تتجهان لطيّ صفحة الخلافات السياسية
09:00 23.04.2024
سيول تحتج على إرسال الزعماء اليابانيين قرابين لضريح ياسوكوني
18:00 22.04.2024
مشاهد قاسية لجثامين انتُشلت من مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي
17:30 22.04.2024
هل حان وقت احلال السلام في القوقاز؟
17:00 22.04.2024
مشتريات الصين من الذهب تعزز ارتفاع أسعاره وتحطيمه أرقاماً قياسية
16:30 22.04.2024
منتدى خليجي- أوروبي يبحث الأمن والتعاون الإقليمي
16:00 22.04.2024
باسل الحاج جاسم : ترسيم الحدود بين اذربيجان وأرمينيا خطوة لتجاوز عقبات السلام الدائم في القوقاز
15:09 22.04.2024
جميع الأخبار