بعد عام "قرع الطبول".. هل يرحل "شيطان الحرب" عن الخليج في 2020؟

على مدار 12 شهرًا، تعززت احتمالات الحرب في منطقة الخليج، مع استهداف ناقلات ومنشآت نفطية، بخلاف مناورات وحشد وحشد عسكري مضاد غير مسبوق في الآونة الأخيرة.

تحليلات 23:00 02.01.2020

** تعززت في 2019 احتمالات الحرب باستهداف ناقلات ومنشآت نفطية وإجراء مناورات وحشد وحشد عسكري مضاد
** خبيران يرجحان اتجاه المنطقة نحو مصالحات أو تفاهمات على أقل تقدير ويستبعدان نشوب حرب في 2020
** استبعد أحدهم، أن تؤثر أحداث اقتحام السفارة الأمريكية في بغداد، وتداعياتها وأسبابها، في مسار تخفيف التوترات

على مدار 12 شهرًا، تعززت احتمالات الحرب في منطقة الخليج، مع استهداف ناقلات ومنشآت نفطية، بخلاف مناورات وحشد وحشد عسكري مضاد غير مسبوق في الآونة الأخيرة.

كان عام 2019 امتدادا لتوترات متصاعدة في الخليج؛ جراء تخلي إيران عن بعض التزاماتها في الاتفاق النووي متعدد الأطراف، المبرم في 2015، إثر انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018، وكذلك اتهام طهران باستهداف منشآت وناقلات نفط بالخليج، وهو ما تنفيه.

اتفق خبيران، في حديثين للأناضول، على أن منطقة الخليج تتجه نحو مصالحات أو تفاهمات على أقل تقدير، ولن تشهد حروبًا في 2020.

واستبعد أحدهم، أن تؤثر أحداث اقتحام السفارة الأمريكية في بغداد، الثلاثاء الماضي، وتداعياتها وأسبابها، في مسار تخفيف التوترات، معتبرها رسائل أكثر منها ممارسات جدية لتأزيم الوضع.

ما يعزز هذا الطرح، هو إطلاق طهران مبادرة للسلام واتفاقية عدم اعتداء مع دول الخليج، بالتوازي مع ما كشفته تقارير غربية عن مساعٍ سعودية "صامتة" للتهدئة، بعد تضرر إنتاجها النفطي من هجمات 2019.

ووفق رصد الأناضول، تصاعدت حدة التهديدات المتبادلة بمنطقة الخليج خلال 2019، وتُرجمت في إجراء مناورات وقيام تحالفات عسكرية ضخمة، بالتوازي مع مساعٍ للتهدئة.

** توترات متصاعدة

في أبريل/ نيسان 2019، هددت رئاسة الأركان الإيرانية بإغلاق مضيق هرمز، الممر المائي الحيوي لشحنات النفط العالمية، وذلك بعد نحو أسبوع من إعلان واشنطن وقف إعفاءات شراء النفط الإيراني، التي كانت 8 دول حصلت عليها في نوفمبر/ تشرين الثاني 2018.

وتضاعف التوتر وقتها، بعدما أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاغون) إرسال حاملة الطائرات "أبراهام لنكولن"، إلى الشرق الأوسط، بزعم وجود معلومات استخباراتية عن استعدادات إيرانية محتملة لتنفيذ هجمات ضد القوات أو المصالح الأمريكية في المنطقة.

وفي 12 مايو/ أيار، تعرضت 4 سفن شحن تجارية، اثنتان تتبعان السعودية وواحدة إماراتية والرابعة نرويجية، لعمليات تخريب، قرب المياه الإقليمية الإماراتية، على بعد نحو 70 ميلاً عن مضيق هرمز.

وبعد استهداف السفن بيومين، أعلنت الرياض تعرض محطتين لنقل النفط من حقولها لهجوم بطائرات "درون" (مسيرة) مفخخة، تبنته جماعة الحوثي، المدعومة من إيران، في اليمن.

على خلفية تلك الاعتداءات، دعت المملكة إلى عقد قمتين طارئتين، خليجية وعربية، في مدينة مكة، يوم 30 مايو/ أيار.

وفي 20 يونيو/ حزيران، أعلن الجيش الأمريكي سقوط طائرة أمريكية مسيرة بصاروخ إيراني، في المياه الدولية، فوق مضيق هرمز. بينما قالت طهران إن الطائرة اخترقت سيادتها.

وبعد الحادث بيوم، ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن واشنطن تراجعت عن شن ضربات عقابية ضد طهران، دون توضيح الأسباب.

وفي 13 يونيو/ حزيران، تعرضت ناقلتي نفط نرويجية ويابانية لانفجارات في مياه خليج عُمان قرب السواحل الإيرانية.

وكشفت تقارير غربية أن إحدى الناقلتين كانت قد أبحرت من السعودية، والأخرى من الإمارات.

وفي 4 يوليو/ تموز، أعلنت حكومة إقليم جبل طارق (تابعة للتاج البريطاني)، إيقاف ناقلة نفط تحمل الخام الإيراني إلى سوريا، واحتجازها وحمولتها، قبل أن تفرج عنها بعد نحو شهر.

وردا على ذلك، احتجزت السلطات الإيرانية في 19 يوليو/تموز، ناقلة النفط البريطانية "ستينا إمبيرو" في مياه الخليج، بزعم أن الناقلة "لم تراع القوانين البحرية الدولية"، قبل أن تحل الأزمة.

ومنتصف سبتمبر/ أيلول، أعلنت الرياض السيطرة على حريقين نشبا في منشأتين تابعتين لشركة "أرامكو" النفطية؛ جراء استهدافهما بطائرات مسيرة، في هجوم تبناه الحوثيون، فميا حملت واشنطن مسؤوليته لطهران، وهو ما نفته الأخيرة.

بعد أيام من الهجوم، أعلنت واشنطن إرسال تعزيزات عسكرية إلى الخليج، بطلب من السعودية والإمارات.

وفي 11 أكتوبر/ تشرين أول، تعرضت ناقلة نفط إيرانية لانفجارات قبالة ميناء جدة السعودي، وقالت طهران إن دولة أجنبية تقف ورائها.

وفي الربع الأخير من 2019، شهد مضيق هرمز ومنطقة الخليج عامة استقرارًا نسبيًا، بعد أن كان بمثابة برميل بارود قابل للانفجار في أي وقت.

** مناورات وتحالفات

شهد 2019، مناورات عسكرية ضخمة، أبرزها "درع الجزيرة المشترك 10"، في فبراير/ شباط، بالسعودية، بالتزامن مع مناورات إيرانية عُرفت بـ"الولاية 97" في مضيق هرمز، وشهدت لأول مرة إطلاق صواريخ من غواصات.

وأُجريت مناورات عسكرية، هي الأولى من نوعها، بين روسيا والصين وإيران، في 27 ديسمبر/ كانون الأول، لمدة 4 أيام شمالي المحيط الهندي وبحر عُمان.

وقالت طهران إنها للحفاظ على الأمن البحري والمصالح الاقتصادية.

فيما ذكرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية أنه من المرجح أن تنظر واشنطن إلى تلك المناورات على أنها استفزازية.

وأعلن الأسطول الخامس الأمريكي، في 7 نوفمبر/ تشرين الثاني، افتتاح مركز قيادة في البحرين (مقر الأسطول)، لتحالف بحري عسكري تقوده واشنطن؛ لحماية الملاحة في منطقة الخليج.

ورأت طهران أن المساعي الأمريكية لتأسيس تحالف في الخليج "ستجعل المنطقة غير آمنة"، داعية إلى حل الخلافات بالحوار.

** مبادرات سلام

بالتوازي مع حالة التعبئة، قادت دول، على رأسها باكستان وسلطنة عمان والعراق والكويت، جهودًا لخفض التوتر في المنطقة.

ومنتصف ديسمبر/ كانون الأول، أفادت وسائل إعلام أمريكية، بينها صحيفة "وول ستريت جورنال"، بأن السعودية تحاول "بصمت" إصلاح العلاقات مع إيران وأعداء إقليميين آخرين.

وأضافت أن المسؤولين السعوديين أصبحوا "أكثر قلقًا من المخاطر التي يشكلها النزاع على اقتصاد" المملكة المعتمد على النفط.

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين سعوديين وغربيين قولهم إن ممثلين من المملكة وإيران والحوثيين تبادلوا رسائل بشكل مباشر، في الأشهر الأخيرة، وتواصلوا أيضًا عبر وسطاء في سلطنة عمان والكويت وباكستان.

وبخلاف ذلك، دعت طهران، في مايو/ أيار، دول الخليج إلى التوقيع على اتفاقية عدم اعتداء، لكن دون استجابة خليجية.

وفي سبتمبر/ أيلول، أعلنت جماعة الحوثي استعدادها لإجراء محادثات مع السعودية، ووقف إطلاق النار من جانب واحد.

وردت الرياض بوقف جزئي للقتال، فسره خبراء بأنه اتجاه "جديد" للتخفيف من حدة التوترات.

ويدعم تحالف عسكري عربي، تقوده الجارة السعودية، منذ 2015، قوات الحكومة اليمنية، في مواجهة الحوثيين، المسيطرين على محافظات، بينها العاصمة صنعاء جنوب المملكة منذ 2014.

وفي أكتوبر/ تشرين الأول، قال وزير الخارجية الإيراني، جواد ظريف، إن طهران مستعدة للدخول في حوار مع الرياض "مباشرة أو عبر وسطاء".

وتطرق إلى "مبادرة هرمز للسلام"، التي أطلقها الرئيس الإيراني حسن روحاني في سبتمبر/أيلول، داعيًا جميع دول الخليج إلى إحلال السلام في المنطقة بالحوار.

ودعت الإمارات، في نوفمبر/ تشرين الثاني، إلى "عدم التصعيد" ضد إيران، واللجوء إلى "الحلول الدبلوماسية" معها، بالتزامن مع تأكيد من إيران على وجود "علاقة جيدة جدًا بينها وبين الإمارات وقطر والكويت".

**تسويات ومصالحات

مدير مركز دراسات الشرق الأوسط بالأردن، جواد الحمد، توقع أن تتجه المنطقة نحو المصالحات، مستبعدًا اندلاع حرب في الإقليم خلال العام الجديد.

ودلل الحمد، في حديث للأناضول، على توقعه بـ"المساعي الدولية لاحتواء الأزمات القائمة عبر أطراف متعددة، سواءً خليجية أو عربية، أو حتى عبر الاتصالات المباشرة بين الأطراف المتصارعة".

وعن المناورات الأخيرة بين الروس وإيران والصين، رأى أنها "مجرد محاولة لتشكيل نوع من القوة والردع تجاه التحرشات الأمريكية بإيران ليس إلا".

وفسر ذلك بتعاون الدول الثلاث عبر اتفاقيات للدفاع المشترك، وليس تشكيل حلف عسكري بالمعنى المعروف.

وعن فرص نجاح مبادرات السلام، خلال 2020، في كبح توترات 2019، قال إن "مبادرة هرمز للسلام، ومبادراتي الوساطة من الكويت وباكستان، يمكن أن تحدث اختراقًا قويًا لحلحلة الأزمات بالخليج".

وأضاف: "بعيدًا عن مبادرة هرمز الإيرانية، التي تأتي من طرف واحد لأهداف خاصة بطهران، فإن الحراك الكويتي والباكستاني تمكن من احتواء الموقف، ونجح بشكل كبير في نزع فتيل السخونة في الخليج، كما حدث عام 2017" في إشارة إلى الوساطة الكويتية بالأزمة الخليجية.

وربط الحمد أيضًا بين تهدئة المنطقة ومساعي إيجاد مصالحة أولية، أو على أقل تقدير تفاهمات بين الرياض والدوحة، والتي ستؤثر مباشرة على الوضع في المنطقة، وفق قوله.

وتواصل السعودية والإمارات والبحرين ومصر، منذ 5 يونيو/ حزيران 2017، قطع علاقاتها مع قطر وفرض إجراءات عقابية عليها، بزعم دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم الرباعي بالسعي إلى فرض الوصاية على قرارها الوطني.

وبالنسبة لتحالفات واشنطن والمناورات الأمريكية بالخليج، اعتبرها الأكاديمي الأردني "محاولة من واشنطن لابتزاز دول الخليج ماليًا وعسكريًا، بجانب كونها محاولة ضغط على إيران للخضوع أكثر للسياسة الأمريكية في عدد من مناطق الاحتكاك الخاصة بحلفاء واشنطن، ولاسيما القضية الفلسطينية".

وتابع: "الضغط الأمريكي على إيران ما زال جارٍ، وفي حال ما إذا أبدت طهران مرونة في التفاوض والاتفاق النووي، ربما يكون هناك تحولًا مهمًا نحو تبريد المنطقة ثانية".

وعن توقعاته لمستقبل المنطقة في ضوء سخونة أحداث 2019، قال إن "أطراف المواجهات المسلحة بالمنطقة قد اُستنفدت طاقاتها، وبدأت تستنزف الهدف والاستراتيجية والخزائن المالية، إضافة إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في دول، على رأسها اليمن".

وتوقع الحمد أن تشهد المنطقة في 2020 تسويات تحقق الحد المشترك من المصالح بين كل الأطراف.

ورأى الباحث المصري في القانون الدولي والعلاقات الدولية، محمد حامد، أن "التسوية قادمة لا محالة".

وتوقع حامد، في حديث مع الأناضول، أن "يشهد العام الجديد نهاية للخلاف القطري السعودي، وإعادة فتح معبر سلوى الحدودي بين البلدين"، مستشهدًا بمؤشرات الحضور القطري رفيع المستوى بقمتي مكة والتعاون الخليجي بالسعودية.

كما توقع أن "يشهد العام الجديد تهدئة حقيقية بعد الوساطة الباكستانية بين إيران والسعودية، بتفاهمات محددة لتهدئة الصراع الحالي الساخن بين البلدين عبر وكلائهما في المنطقة، خاصة أنه عام الانتخابات الرئاسية الأمريكية".

ودلل حامد على ذلك أيضًا بما تواجهه طهران من ضغوط داخلية (احتجاجات شعبية)، ترى على إثرها ضرورة تهدئة المنطقة، ما دفعها إلى طرح توقيع اتفاقية عدم اعتداء مع دول الخليج، ما قد يمهد لإنهاء الأزمة اليمنية، التي دخلت عامها الخامس.

** اقتحام السفارة الأمريكية

وعن أحداث اقتحام سفارة واشنطن في بغداد، الثلاثاء، قال حامد إنها حملت رسائل إيرانية إلى الولايات المتحدة، دون أن تتمادى طهران في ممارسات عبر أدواتها بالمنطقة قد تضيف مزيدًا من العقوبات عليها.

والثلاثاء، اقتحم عشرات المحتجين الغاضبين، حرم سفارة واشنطن ببغداد؛ احتجاجًا على هجمات جوية أمريكية، الأحد الماضي، على كتائب "حزب الله" العراقي، أحد فصائل الحشد الشعبي، في محافظة الأنبار العراقية، ما أدى إلى مقتل 28 مقاتلاً من الكتائب وإصابة 48 آخرين.

وحمّل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ووزير الخارجية مايك بومبيو، إيران، مسؤولية الاعتداء على السفارة، وهو ما رفضته طهران واعتبرته "تلويح بالحرب".

وفي هذا الصدد توقع حامد أن "تستوعب إيران الدرس دون التمادى في مثل هذه الممارسات"، مشيرًا إلى أن "الولايات المتحدة سبق أن تعاملت بجدية مع حوادث مماثلة، وهو ما تعيه إيران".

وهدف الاقتحام، بحسب حامد، "التذكير بأحداث اقتحام السفارة الأمريكية في إيران عام 1979 (بعد أشهر من الثورة الإيرانية الإسلامية)، للضغط على واشنطن لتخفيف العقوبات، وصرف الأنظار عن ثورة الشعب العراقي ضد النفوذ الإيراني".

كما اعتبر الحادث "مساعٍ إيرانية لتوريط الإدارة الأمريكية قبيل انتخابات 2020، لذا طهران تريد التأثير والضغط على إدارة ترامب بأن يكون الاقتحام وجبة دسمة على مائدة الناخب الأمريكي".

ما مدي عدالة محكمة العدل الدولية ؟ - أومود ميرزايف يجيب

أحدث الأخبار

اشتباكات بين الدفاع الجوي الإيراني وطائرات إسرائيلية بطهران
12:00 19.04.2024
جوتيريش العمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح ستفاقم الأوضاع الإنسانية
11:45 19.04.2024
صندوق النقد الدولي يتوقع أن يبقى النمو في الشرق الأوسط مكبوحاً
11:30 19.04.2024
صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة وورلد برس فوتو لعام 2024
11:15 19.04.2024
فيضانات نيجيريا تزيد من نقص محصول الكاكاو
11:00 19.04.2024
قطر تعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار في غزة
10:45 19.04.2024
بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين بسبب نشاطات تخريبية
10:30 19.04.2024
اليونيسف طفل يصاب أو يموت كل 10 دقائق في غزة
10:15 19.04.2024
الهند تشهد أكبر انتخابات في تاريخها بمشاركة مليار ناخب
10:00 19.04.2024
المياه تغمر نحو 18 ألف منزل في روسيا بسبب الفيضانات العارمة
09:45 19.04.2024
الحرس الثوري الإيراني يعلن تحديد مواقع المنشآت النووية الإسرائيلية ويحذر تل أبيب
09:30 19.04.2024
أجندة واسعة لزيارة إردوغان للعراق
09:15 19.04.2024
السفير الأمريكي في أذربيجان يزور أغدام
09:00 19.04.2024
بوركينا فاسو تطرد ثلاثة دبلوماسيين فرنسيين بسبب نشاطات تخريبية
01:00 19.04.2024
ميرزايف : هذه المحاكمة تأخرت 30 عاما
17:00 18.04.2024
علي الحوفي: من الأفضل للجميع أن يعم السلام والاستقرار في المنطقة
16:00 18.04.2024
فؤاد عباسوف: من يريد السلام مع جاره لا يحاكمه!
15:00 18.04.2024
سياسي أوكراني : انسحاب الجيش الروسي من قراباغ انتصار سياسي لأذربيجان
14:00 18.04.2024
موسكو تدعم رئاسة كازاخستان لمنظمة شنغهاى للتعاون
13:00 18.04.2024
هل كان وجود قوات حفظ السلام الروسية في قراباغ يمثل تهديدا لأذربيجان؟
12:00 18.04.2024
ميرزاييف: كنت أنتظر انسحاب قوات حفظ السلام الروسية لقراباغ بفارغ الصبر
11:30 18.04.2024
البنك الدولي يعتزم توصيل خدمة الكهرباء لـ 300 مليون أفريقي
11:15 18.04.2024
الانتقام الإيرانى كثيف وناعم ومثير
11:00 18.04.2024
اليونيسف استشهاد ما يقرب من 14 ألف طفل في غزة منذ بدء الحرب
10:45 18.04.2024
تركيا تتهم نتانياهو بـدفع المنطقة إلى الحرب للبقاء في السلطة
10:30 18.04.2024
ترقب في مجلس الأمن للتصويت على عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة
10:15 18.04.2024
ما مدي عدالة محكمة العدل الدولية ؟ - أومود ميرزايف يجيب
10:00 18.04.2024
الاتحاد الأوروبي يتجه لتصنيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية
09:45 18.04.2024
ملكا الأردن والبحرين يرفضان كل ما يؤدي إلى الهجمات البرية على رفح
09:30 18.04.2024
الجزائر تقدم مساهمة مالية استثنائية لوكالة الأونروا
09:17 18.04.2024
الكرملين يؤكد الانسحاب من منطقة قراباغ
09:04 18.04.2024
إيقاد شعلة أولمبياد باريس في أولمبيا القديمة
19:00 17.04.2024
أفضل 30 وجهة سفر عالمية لعام 2024
18:00 17.04.2024
سياسي أرميني يوجه نقدًا لاذعًا إلي محكمة العدل الدولية
17:00 17.04.2024
سيلين سينوكاك : فرنسا تشن حملة دبلوماسية لزعزعة الاستقرار في المنطقة
16:00 17.04.2024
مارتن ليجون : فرض العقوبات علي إيران ليس حلًا
15:00 17.04.2024
دميتري سولونيك : هذا لن يساهم في استقرار المنطقة
14:00 17.04.2024
خبير سياسي: أرمينيا تسعي إلي أن تكون السعودية وسيطًا في أزمتها مع أذربيجان
13:00 17.04.2024
راي كريم أوغلو : الادعاءات التي قدمتها أرمينيا في محكمة العدل ليست إلا "أكاذيب"
12:25 17.04.2024
مصر وتركيا لترسيخ العلاقات بعد إنهاء القطيعة
12:00 17.04.2024
جميع الأخبار