دار الإمبراطورية الروسية تمنح الجائزة للكاتب والمؤرخ أوليغ كوزنيتسوف لكشفه الحقيقة عن الفاشية الأرمنية صور

تحليلات 09:00 28.01.2020

في نهاية الأسبوع الماضي، تبين أن رئيسة دار الإمبراطورية الروسية، الأميرة الكبرى ماريا فلاديميروفنا المقيمة حالياً في مدريد، منحت للمؤرخ والمحامي الروسي المعروف أوليغ كوزنتسوف وسام آنا القديسة من الدرجة الثالثة للإمبراطورية. وقد مُنِح الوسام له، كما جاء في شهادة الجائزة ، "أنه الدار تجاوزه على قدر عمله في أرض الوطن" ، كما تفيد Eurasia Diary أن  المستند نفسه وقع في 16 ديسمبر من العام الماضي وبعد هذا وافق  السيد أوليغ كوزنيتسوف على الحوار مع البوابة.

- السيد أوليغ كوزنيتسوف، أولاً، اسمحوا لي أن أهنئكم على الجائزة، على الرغم من أنها غريبة للغاية من الناحية النظر العصري، ولكنها على أية حال عادلة ومستحقة. كيف حدث أنك أصبحت حامل وسام الدار الإمبراطورية الروسية؟

- هذه هي الجائزة الثانية التي تم منحها لي من قبل رئيسة الدار الإمبراطورية الروسية ، في وقت سابق - في ربيع عام 2016 - حصلت على وسام القديس ستانسلاف من الدرجة الثالثة. كالمؤرخ المحترف، أقدر تقديراً كبيراً هذا التقييم لأعمالي العلمية من إحدى أقدم العائلات الملكية في أوروبا، وبغض النظر عن موقف أي شخص بهذا حسب القناعات السياسية أو بالبساطة العواطف ، فإن هذه الحقيقة تعني في أي حال من الأحوال الحفاظ عليها ، على الرغم من الثورات الانقلابات وغيرها من الظروف الجيوسياسية المأساوية الواقعة في التاريخ  ومن ناحية استمرارية التقاليد والترابط بين روسيا القديمة والحديثة، وهذا أمر مهم للغاية بالنسبة لي. سواء أعجب ذلك أحد  أم لا ، فإن وسام آنا القديسة جزء من تاريخنا الوطني ، وعندما تتلقى خبراً عن هذه الجائزة التي لا تزال معترفة بها، بشيء من التحفظات، في جميع أنحاء العالم، فإنك تبدأ تدرك أنك أصبحت جزءاً من هذا التاريخ. إذا كنا نتحدث عن مشاعر ذاتية، فإن هذا يزيد بشكل كبير من احترامك لنفسك عندما تبدأ تشعر نفسك خارج الزمان بالفعل، ولكن مع بقائك في الواقع المحيط بك. قد أكون أنا شخصياً قد تخيلت الكثير لنفسي، لكن المشاعر الداخلية من هذا لا تزال إيجابية بحتة.

يحدث في حياتي، أنني حصل على جائزة من دار الإمبراطورية الروسية بعناية بعد نشر كل دراسة  تالية مني حول جوانب معينة من التاريخ أو اليوم الحالي للقومية الأرمينية الراديكالية. في عام 2015 في باكو، بعد ذلك بعام - في موسكو ، نُشرت كتابي "تاريخ الإرهاب الأرمني الدولي في القرن العشرين" باللغة الروسية (في عام 2016، نُشر أيضاً في الترجمة الأذربيجانية في برلين)، وبعد ذلك حصلت على وسام سانت ستانيسلاف من الدرجة الثالثة. في صيف العام الماضي ، نُشرت دراستي المعنونة ب"سياسة الدولة في أرمينيا لتعل النازيين أبطالاً" في باكو ، وفي ديسمبر صدر المرسوم من رئيسة دار الإمبراطورية الروسية بشأن منح وسام آنا القديسة  من الدرجة الثالثة. لا أعتقد أن هذا يمكن اعتباره صدفة أو اتفاق الأحوال؛ تشبه هذه الممارسة   قوانين المنطق الشكلي. يبدو أن دار الإمبراطورية الروسية لا تحب حقاً كل ما يحدث اليوم في محافظة إريفان السابقة للإمبراطورية الروسية، وبالتالي، يحظى كل عمل مواجه  ضد التعصب القومي الأرمني والانفصالية الذي هو من أحد أهم الأسباب والقوى الدافعة لسقوط الإمبراطورية الروسية في عام 1917 تقييماً إيجابياً. بالطبع، أصبحت القومية الأرمنية سكينة في ظهر الاتحاد السوفيتي في مطلع الثمانينات والتسعينيات من القرن الماضي. لن تثر هذه الحقيقة الأخيرة اهتماماً بشكل خاص لدى أنصار الملكية الروس. لا تفضل دار الإمبراطورية الروسية الأشخاص الذين ينتهي اسم العائلة  بـمقطع "يان"، على الأقل لا أعرف حالات حصول أبناء هذه المجموعة العرقية على جوائز البيت الملكي الروسي  بعد انهيار الإمبراطورية الروسية أو على الأقل نهاية الحرب العالمية الثانية.

يتابع الممثلون الباقون على قيد الحياة الآن من سلالة الإمبراطور الروسي السابق رومانوف، لأسباب واضحة ومفهومة وعن كثب ما يحدث في المساحات الشاسعة من ممتلكاتهم السابقة، ليس فقط في روسيا الحديثة أو في الساحة السوفياتية السابقة، ولكن أيضاً في فنلندا وبولندا، على الرغم من أننا ندرك بوضوح تام أن إمكانية استعادة قوتهم في أي مكان في الإمبراطورية الروسية السابقة ضئيلة. ومع ذلك، فإن رئيس الدار الإمبراطورية الروسية الأميرة الكبرى ماريا فلاديميروفنا التي اعترفت بها الحكومات الملكية الحالية كلها في أوروبا من جبال البرانس وبريطانيا إلى الدول الاسكندنافية، هي شخصية مؤثرة إلى حد ما في خلفية السياسة العالمية: من ناحية ، إنه نوع من التجسيد لمبدأ أخلاقي وإيديولوجي محدد للغاية ومركز جذب لجماهير  عواطف جميع أنصار الملكية تقريباً، على الأقل من الساحة السوفيتية السابقة، ومن ناحية أخرى، فإنها تدير قدراً كبيراً من الموارد المالية، وهي في حد ذاته مهم الأزمة الاقتصادية العالمية الحالية. لا يعلن عن رأي ممثلي أسرة رومانوف من المناصب العليا للمنظمات الدولية، ولكن يؤخذ في الاعتبار في هدوء مكاتب البيوت المصرفية الأكثر أهمية وبالتالي قد يكون ترتيب الدار الإمبراطورية الروسية ذات قيمة ضئيلة بالنسبة للسياسة العامة، ولكن حقيقة وجودها في ظل مجموعة معينة من الظروف ،هي رخصة المرور إلى دائرة أكثر نخبة للاتصالات غير الرسمية .

- هل تعتبر نفسك ملكيًا أرثوذكسياً روسياً؟

 - لديك صياغة غريبة للسؤال الذي يشهد على صورة نمطية للغاية، بشكل واضح في روح أيديولوجية الاتحاد السوفياتي، ونظرة غير كافية للغاية للملكية الروسية التقليدية كظاهرة أيديولوجية وسياسية. في الإمبراطورية الروسية، كان أي شخص أقسم بيمين الولاء للدولة وأدى ذلك بأمانة يعتبر "خادماً مخلصاً للقيصر والوطن". يكفي أن نتذكر مصير حسين خان ناخيتشيفانسكي، الجنرال من سلاح الفرسان في الجيش الإمبراطوري الروسي وقائد فيلق الفرسان الثالث خلال الحرب العالمية الأولى الذي تم إعدامه بإطلاق النار عليه في عام 1918 في ساحة قلعة بطرسبولس في سانكت بطرسبرغ مع الأميرين الكبيرين من سلالة رومانوف. لذا في روسيا، كانوا يهتمون بدين وجنسية أعداء الدولة فقط، وليس لرعاياها الملتزمين بالقانون، وبالتالي، فيما يتعلق بتاريخ البلاد حتى عام 1917، يمكن للمرء أن يتحدث عن "الأممية الأمبريالية" بدلاً من "الشوفينية الروسية الكبرى". بالمناسبة، أذربيجان الحديثة من حيث الفرص التي توفرها الدولة للتحقيق الذاتي لمواطنيها من مجموعات عرقية مختلفة لا تختلف عن روسيا ما قبل الثورة أو الحديثة. لا يمكن نقول هذا عن أرمينيا التي تم طرد جميع المنتمين إلى الأديان والجنسيات الغريبة تقريباً. على الأقل، وجهة النظر هذه، كما أفهمها ، تخص لدار الإمبراطورية الروسية اليوم، والدليل على ذلك هو منح الجوائز للمؤرخ الروسي الأذربيجاني الأصل المعروف إيلدار إسماعيلوف، مؤلف كتب "الأذربيجانيون الحائزون على الأوسمة الجيورجية" و"الأذربيجانيون في قافلة  جلالته الإمبراطورية "وعدد من الدراسات التاريخية وعلم الأنساب إلى حد ما.

على هذا المثال المحدد لزميلي يمكن أن نقول إن رئيسة دار الإمبراطورية الروسية ليس لديها هذا التحامل الحاد ضد الأذربيجانيين وأذربيجان كدولة، على عكس ما يتعلق بالأرمن وأرمينيا. يُنظر الملكيون الروس إلى أذربيجان كحصن الدولة وهذا ما لا يمكن نقوله عن جيرانها في منطقة جنوب القوقاز والذين أصبحت أسماؤهم مرادفة لعدم الاستقرار السياسي والتدخل الأجنبي العلني في الشؤون السياسية الداخلية لهذه الدول ويُنظر إليهم كمصادر للفوضى واللخبطة الناتجة عن العقلية العرقية للأنانية المركوية والأنانية الوطنية المتناقضة تماماً لمثل "الأممية الأمبريالية " التي تحدثت عنها أعلاه. لا تتعدى مظاهر القومية الأذربيجانية، كقاعدة عامة، إظهار مشاعر الوطنية والكرامة الوطنية التي تتسم بها الشعوب ذات التقاليد العريقة المتمثلة في الدولة القومية وبالتالي فهي تعتبر من الخارج عضوية تمامًا ولا تسبب الرفض والاستياء وبالتالي موقف ممثلي البيت الإمبراطوري إلى بلدكم أكثر ودياً.

بالنسبة إلى عواطفي السياسية وكراهيتي، فأنا أرى أي دين أو طائفة أو تقاليد تاريخية وثقافية خاصة لكل شعب على حدة حسب تطوره الحضاري. في هذا المعنى، لا فرق لي في أن الشخص ينتمي إلى أي نوع من أنواع الحركات الدينية، فالشيء الأهم هو أنه ليس لقيطاً أو وغداً أو لئيماً. ومفهوم الملكية في العالم الحديث غير واضح للغاية، وأنا شخصياً لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين أين يوجد اليوم مزيد من الديمقراطية - في مملكة السويد أو في جمهورية أرمينيا ذات العرق الواحد؟ من أجل أن يكون القراء أكثر فهماً بعض الشيء، سأخبركم بقصة من التاريخ الحديث للسلالة الحاكمة النرويجية: في عام 1927، أصبح حزب العمال النرويجي  الذي كان يعتبر ثورياً وشيوعياً تقريباً، أكبر حزب في البرلمان وفي بداية العام القادم، تشكلت الحكومة وصل هذا الحزب إلى السلطة. طالبت الأرستقراطية بأن لا يعين الملك هاكون السابع زعيم الحزب كريستوفر هورنسرود رئيساً للوزراء ولكن هاكون السابع رفض هذا الطلب وكلف هورنسرود تشكيل الحكومة الجديدة ورداً على انتقادات لهذه الخطوة  قال: "أنا ملك الشيوعيين". لذلك، سأجيب على سؤالك بهذه الطريقة: لقد ناضلت دائماً من أجل سيادة وأمن البلد وشعبه، في حين أن النظام السياسي وشكل الحكم ليس لهما أهمية جوهرية بالنسبة لي.

- هل تتوقع تغييراً في موقف السلطات تجاه أبحاثك في وطنك، مع كل شيء، يعلم الجميع أن الشتات الأرمني في روسيا حاول قبل بضع سنوات خلق مشاكل كبيرة بالنسبة لك من خلال هيئات إنفاذ القانون ؟

 - "كل ما تتحدث عنه هو بقي في الماضي البعيد. لا أريد أن أثني على نفسي، لكن بفضل بحثي، وكذلك جهود المغتربين الأرمن لتشويه سمعتهم على مختلف مستويات في الحكومة الروسية، وبعد ذلك أصبحت أبحاثي مفهومة موصوعياً، وموقف المؤسسة السياسية الروسية من قضية القومية الأرمنية والتهديد الذي تمثله قد تغير بشكل كبير. كان لجماعات الضغط الأرمنية  إما بدافع الغباء أو بسبب خوفهم المتأصل وثقتهم بأنفسهم، دور في هذا الأمر. لأنه أتخذ القرار في مسألة تحميلي بالمسؤولية الجنائية أو إعفائي عنها بسبب نشر الدراسة عن تاريخ الإرهاب الأرمني في عامي 2015 و2017 على مستوى أمين مجلس الأمن الروسي وسكرتيره نيكولاي باتروشيف. وعلى أعلى المستوى" تقرروا عدم الا تمسوا بي، ولكن إيلاء الاهتمام الوثيق لجوهر المشكلات التي كتبت عنها. لذلك، فإن رسالتي الجديدة بعنوان "سياسة الدولة لدعل النازيين أبطالاً في أرمينيا"، استقبلها الكرملين وإدارة الاستخبارات (FSB) بشكل أكثر هدوءًا. علاوة على ذلك، أصدر FSB في روسيا، بعد البيان الشهير لرئيس أذربيجان إلهام علييف في اجتماع لمجلس رؤساء دول رابطة الدول المستقلة في أكتوبر من العام الماضي في عشق أباد والوثائق حول العلاقة الإجرامية لزعيم القوميين الأرمن نجده والنازية. ، كان هذا مستحيلًا في عام 2015  بشكل أساسي، لكن بعد أربع سنوات أصبح حقيقة واقعة. إلى جانب حقيقة أن سلطات إقليم كراسنودار في روسيا ومدينة أرمافير الذين "لم يلاحظوا" منذ عام 2012، بدء علامة تذكارية للقومية الأرمنية والجريمة النازية على أراضيهم، فجأة، تأكدوا من حقيقة ذلك فحسب، بل أجبروا أيضًا المبادرين لهذا النصب التذطاري - الجماعة الدينية الأرمنية لكنيسة السيدة العذراء مريم  على تفكيكه  من تلقاء نفسه تحت تهديد جلب رئيس الجامعة لهذه الكنيسة   تيرماكار تيرتيريان  إلى المسؤولية الجنائية بموجب المادة 354.1 من القانون الجنائي للاتحاد الروسي حول "جعل النازييطالاً ".

تدل كل هذه التطورات والحقائق والأحداث بوضوح على أن موقف السلطات الروسية من مشكلة القومية الأرمنية واللوبي السياسي الأرمني المرتبط بها داخل البلاد قد تغير بشكل كبير خلال العامين أو ثلاثة أعوام ماضية. وهذا هو نصيبي من المشاركة العملية. لذلك، وسام أنا القديسة من الدرجة الثالثة من دار الإمبراطورية الروسية أعتبر كمكافأة مستحقة عن عملي. أفهم تماماً أنه بعيد عن منح جوائز الدولة في الاتحاد الروسي أو جمهورية أذربيجان من حيث الوضع الاجتماعي أو مصدر المزايا المادية ولكن بالنسبة لي، فإن هذا المصدر من الراحة العاطفية الداخلية والإلهام الفكري وزيادة مستوى تقديري لذاتي يعمل بشكل فعال.

1

 

 

 

 

 

 

 

تواصل جلسات الاستماع بشأن الدعوي  التي رفعتها أرمينيا ضد أذربيجان" في محكمة العدل الدولية - مباشر

أحدث الأخبار

ذعر أممي من المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق
12:00 24.04.2024
في زيارة علنية نادرة... مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران
11:00 24.04.2024
موسكو: تدريبات الناتو في فنلندا "عمل استفزازي"
10:30 24.04.2024
ميرزايف يتحدث عن حرق العلم الأذربيجاني والتركي في أرمينيا
10:00 24.04.2024
7 قتلى و15 جريحاً في حادث سير بالجزائر
09:30 24.04.2024
الصليب الأحمر: إجلاء مليون مدني من رفح "غير ممكن"
09:00 24.04.2024
تفعيل نظام مير الروسي في مصر.. انعكاسات مهمة على السياحة والتبادل التجاري
18:00 23.04.2024
مشروع مسام ينتزع 857 لغماً في اليمن خلال أسبوع
17:30 23.04.2024
علي موسي إبراهيموف: الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل
17:07 23.04.2024
شنجن للخليجيين لمدة 5 سنوات من أول طلب
17:00 23.04.2024
مسجد باريس يعرب عن قلقه بشأن تصريحات رئيس الوزراء الفرنسي حول التسلل الإسلامي
16:00 23.04.2024
مصر تؤكد السيطرة على حدودها مع غزة
15:30 23.04.2024
وصول المعتمرين الإيرانيين المدينة المنورة بعد توقف 9 سنوات
15:00 23.04.2024
ميرزاييف: "السياسات الأرمينية العدائية قادتها إلى الهاوية"
14:00 23.04.2024
تورال إسماعيلوف : إيران تري أن أذربيجان تمثل تهديدًا لها
13:00 23.04.2024
تواصل جلسات الاستماع بشأن الدعوي التي رفعتها أرمينيا ضد أذربيجان" في محكمة العدل الدولية - مباشر
12:15 23.04.2024
وفد من البنتاجون يزور النيجر لمناقشة انسحاب القوات الأمريكية
12:00 23.04.2024
بدأ عملية تحديد إحداثيات الحدود الأذربيجانية الأرمينية
11:50 23.04.2024
سلطان عُمان يزور الإمارات ويبحث مع محمد بن زايد التعاون والعمل المشترك
11:45 23.04.2024
زيارة أردوغان للعراق. دلالات على مرحلة جديدة من التعاون
11:30 23.04.2024
إيران وباكستان تبحثان إصلاح العلاقات بعد توترات حدودية
11:16 23.04.2024
أمير قطر يبدأ اليوم زيارة لبنجلاديش لتعزيز التعاون الاقتصادي
11:00 23.04.2024
القمة الثلاثية في تونس تناقش تحديات أمنية واقتصادية مشتركة
10:46 23.04.2024
الشيخ مشعل الأحمد يبدأ زيارة دولة للأردن
10:30 23.04.2024
الرئيس الألماني يزور تركيا حاملاً 60 كيلوجراماً من الشاورما
10:16 23.04.2024
الإنفاق الدفاعي العالمي بلغ 2443 مليار دولار عام 2023 وسط 55 نزاعاً
10:00 23.04.2024
إطلاق صواريخ من العراق باتجاه قاعدة للتحالف الدولي بسوريا
09:45 23.04.2024
استقالة رئيس المخابرات العسكرية الإسرائيلية
09:17 23.04.2024
بغداد وأنقرة تتجهان لطيّ صفحة الخلافات السياسية
09:00 23.04.2024
سيول تحتج على إرسال الزعماء اليابانيين قرابين لضريح ياسوكوني
18:00 22.04.2024
مشاهد قاسية لجثامين انتُشلت من مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي
17:30 22.04.2024
هل حان وقت احلال السلام في القوقاز؟
17:00 22.04.2024
مشتريات الصين من الذهب تعزز ارتفاع أسعاره وتحطيمه أرقاماً قياسية
16:30 22.04.2024
منتدى خليجي- أوروبي يبحث الأمن والتعاون الإقليمي
16:00 22.04.2024
باسل الحاج جاسم : ترسيم الحدود بين اذربيجان وأرمينيا خطوة لتجاوز عقبات السلام الدائم في القوقاز
15:09 22.04.2024
هنية إدارة غزة يجب أن تتم بإرادة فلسطينية
15:00 22.04.2024
فكرت صادقوف: " جنوب القوقاز اقترب من السلام الدائم
13:51 22.04.2024
شابنام حسنوفا : زيارة الرئيس إلهام علييف إلي روسيا ليست صدفة
13:00 22.04.2024
تحديد 29 يونيو موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية في موريتانيا
12:00 22.04.2024
انتخابات تشريعية في المالديف على خلفية منافسة بين الهند والصين
11:00 22.04.2024
جميع الأخبار