وجه أنصار المعارض الروسي أليكسي نافالني اتهامات إلي مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة يوتيو وتليجرام بالتدخل في الانتخابات البرلمانية لصالح الحكومة الروسية.
وقال أنصار نافالني أن، موقعي يوتيوب وتليجرام مارسا رقابة وقيوداً على الوصول إلى توصيات بالتصويت ضد الحكومة خلال الانتخابات البرلمانية الروسية الحالية.
كما اتهم أنصار نافالني محرك البحث جوجل الذي تملكانه شركتا ألفابيت وأبل، بالرضوخ لضغوط الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بعد أن تم حذف تطبيق كان النشطاء يأملون في استخدامه ضد حزب الرئيس بوتين في الانتخابات، حيث يقدم التطبيق توصيات مفصلة بشأن عمليات التصويت.
يجب الاستناد إلي Ednews (يوميات أوراسيا) في حالة استخدام المادة الإخبارية من الموقع