أعلنت فنلندا رسميا، ترشيحها للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو) بعدما عزز الغزو الروسي لأوكرانيا مخاوفها من الاستفزازات الروسية، وهو.
وسحبت روسيا قواتها من الحدود مع فنلندا لإرسالها إلى أوكرانيا، الأمر الذي يضعف موسكو على تهديد فنلندا عسكريا.
وعلى مدى عقود، امتنعت فنلندا عن الانضمام إلى الناتو خوفا من استفزاز جارتها الأكبر المسلحة نوويا (روسيا).
وتشير استطلاعات رأي، دون ذكر مصادرها، إلى أن 20٪ فقط من الفنلنديين كانوا يؤيدون الانضمام إلى الناتو قبل الغزو الروسي لأوكرانيا، وبحلول مايو، وصل هذا الرقم إلى 76%