هل فعلاً وسائل التواصل الإجتماعي آمنة؟ أم هي مضرّة؟ وكيف يمكن أن تؤذي الأطفال والمراهقين والبالغين؟ وما مدى تأثيرها على العلاقات الإجتماعية والعائلية؟
سمحت وسائل التواصل الإجتماعي للجميع بتبادل المعرفة وتطوّر الأحداث، فأصبحنا نحصل على المعلومة خلال ثوانٍ من أقاصي الأرض، وها نحن نجد عبر هذه الوسائل أصدقاء فقدناهم منذ الطفولة، والأهم من ذلك أنّها توصلنا بمَن نحب أينما كان؛ هذا عدا الأبحاث والدراسات والثقافات التي أصبحنا نتشاركها ونتبادلها، غير آبهين بالمسافات".