أبرز ما جاء في مقال كاتب الصحيفة الإسرائيلية "تيسفون جيرلاس":

• الدول العربية فشلت في إنشاء مؤسسات فعالة.
• السعودية على رأس الدول التي فشلت في تنويع اقتصاداتها، ما جعلها تعاني ارتفاع معدلات الفساد والبطالة.
• الأردن لا يزال يعتمد بشدة على المساعدات الخارجية، وهو في أزمة سياسية واقتصادية عميقة.
• في مصر، ارتفعت نسبة المواطنين تحت خط الفقر، إلى 32،5% عام 2018، بعدما كانت 27،9 % قبل ثلاث سنوات.
• أكثر من ثلث المصريين يكسبون 43 دولارًا في الشهر، ما يعادل 519 دولارا فقط سنويًا.

دعم دول عربية وخليجية

• إسرائيل وإيران، أنشأتا مؤسسات ناجحة في المنطقة، رغم الاختلاف بين الدولتين.
• إسرائيل ضمنت استقرار المنطقة، التي تسعى إيران لزعزعة أمنها.
• إسرائيل تدعم السيسي في عملياته العسكرية بسيناء، واصفًا مصر بمصدر الاستقرار للمنطقة بأسرها.
• إسرائيل تقدم دعمًا عسكريًا ودبلوماسيًا وسياسيًا لدول عربية، أبرزها السعودية والإمارات والبحرين.

حالة من الفوضى

• تتجه دول الشرق الأوسط إلى حالة من الفوضى، وقد تواجه مصير الدول الأفريقية الفاشلة، لفشلها في خلق اقتصادات وطنية قادرة على توفير المواطنة والفرص للمواطنين.
• الأمل الوحيد لهذه الدول إنشاء اقتصاد مثل اقتصاد إسرائيل، عبر نقل التكنولوجيا والعلوم الحديثة إلى مؤسساتها.
• يمكن لإسرائيل حل مشكلة المياه والتصحر في العالم العربي، من خلال دعم التكنولوجيا الزراعية للدول التي لا تملك موارد مائية كافية.

مشكلة الرأي العام العربي

• البلدان العربية فشلت في تطوير اقتصاداتها، وحل مشاكل أمنها، بسبب كراهية شعوبها لليهود.
• دراسة أجراها مركز بيو للأبحاث، قالت إن 100% من الأردنيين يكرهون إسرائيل، و99% من اللبنانيين و98% من المصريين كذلك.
• إسرائيل بحاجة لتغيير الرأي العام العربي، وإقناع العالم بإمكاناتها في الشرق الأوسط.
• كيف سيكون الوضع في هضبة الجولان لو كان تحت السيطرة السورية؟ كانت ستتحول حينها إلى مركز لميليشيات إيران التي تخوض حروبا بالوكالة، عدا عن صعود حركات "حماس" و"حزب الله" في المنطقة.
• إسرائيل عليها التأكد بأن وادي الأردن جزء منها، وأنه قد يصبح مركزًا اقتصاديًا قويًا في الشرق الأوسط.