وصل وسطاء ودبلوماسيون من أكثر من 30 دولة إلى عاصمة تيجراي الإثيوبية. وتأتي تلك الزيارة في إطار الجهد الدولي لتأمين سلام دائم في المنطقة بعد اتفاق الشهر الماضي لإنهاء الحرب التي استمرت عامين بين الحكومة وقوات تيجراي.
وحطت أول طائرة ركاب منذ عام ونصف في ميكيلي قادمة من العاصمة أديس أبابا. وتجمع الأقارب الذين انفصلوا بسبب النزاع.
ومن المقرر وفقًا لاتفاق السلام، نزع سلاح مقاتلي تيجراي، لكن المراسلين في المنطقة يقولون إن استمرار وجود قوات من إريتريا المجاورة ومليشيات من منطقة أمهرة قد يعقد العملية.