أعرب الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، عن أمله في أن تسهم عودة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وإيران "في تعزيز ركائز السلم والأمن والاستقرار في المنطقة".
كما أعرب الأمين العام للمنظمة التي تضم في عضويتها 57 دولة إسلامية،" عن ترحيب المنظمة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه بين السعودية وإيران لاستئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما".
وعبّر "عن أمله في أن تسهم هذه الخطوة في تعزيز ركائز السلم والأمن والاستقرار في المنطقة، وأن تعطي دفعة جديدة للتعاون بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي".
واتفقت المملكة العربية السعودية وإيران أمس على إعادة فتح السفارتين والقنصليات في البلدين وذلك بعد قطيعة