سوريا.. من عملية سرية للاستخبارات إلى حرب الجنرالات

تحليلات 23:00 23.07.2017

اعتبر الكاتب التركي نهاد علي أوزرجان في مقالته التي نشرتها صحيفة "ملليت" التركية أنه في الأيام الأولى لاندلاع الأزمة السورية، حرصت الحكومة الأمريكية على جعل مدة "الثورة" قصيرة، وعملت على الإطاحة بالحكومة السورية بسرعة. وبحسب القواعد الأمريكية فإن من الواجب القيام بذلك عبر "عملية سرية".

وأشار الكاتب أوزرجان إلى أنه خلال فترة قصيرة، تدخلت وكالة الاستخبارات الأمريكية وبدأت التحرك كما تقتضي القواعد. وأقامت تعاونا مع أجهزة الاستخبارات الصديقة في البلدان المجاورة، وبعد ذلك بدأت العملية السرية التي تتمحور حول تقديم كافة أنواع الدعم للمعارضة المسلحة. "نتحدث هنا عن سلسلة من العمليات السرية تنكرها الولايات المتحدة في كافة الظروف."

 

ولفت أوزرجان إلى أن الهدف الرئيسي كان تنظيم الفصائل العسكرية في الميدان، وإنشاء قدرات جديدة لها، وإضفاء هوية إيديولوجية عليها. وفي هذا الإطار أنفقت الولايات المتحدة على المعارضة الصديقة لها بسخاء، وقدمت لها الأموال وزودتها بالسلاح، ووفرت لها التدريب العسكري، والأنشطة الدعائية، وأقامت الاجتماعات لها في فنادق خمس نجوم.  بحسب ما ذكره الكاتب ونقله عنه "ترك برس".

وقال اوزرجان:

مع استمرار الحرب فترة طويلة زاد عدد اللاعبين في الساحة، وبعد مدة تغيرت طبيعة الحرب. وقفت روسيا وإيران وحزب الله بقوة إلى جانب الأسد. واتضح بعد فترة أن "الجيش السوري الحر"، الذي انقسم وتكاثرت فصائله، لن يتمكن من الإطاحة بالأسد. أظهر "صعود الراديكاليين" أن طبيعة العملية في سوريا تغيرت بالنسبة للولايات المتحدة.

وأوضح أن التطور الأبرز، الذي وسم التغير في الحرب السورية، كان حملة تنظيم "داعش" الإرهابي في العراق وسوريا. ليتضح بعدها أن المشكلة تجاوزت الحد الذي يمكن لجهاز استخبارات أن يحلها، وخرجت من قائمة الأمور التي يمكن التعامل معها عن طريق عمليات سرية. طبيعة العنف وشدته وحجمه والحسابات السياسية، كل ذلك أبرز الصفة العسكرية للأزمة. بحسب تعبير الكاتب أوزرجان.

ودفع فشل القوات المحلية في إخراج "داعش" من عين العرب والموصل وتزايد الهجمات الإرهابية في الغرب، بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" إلى الواجهة، بينما تراجع دور وكالة الاستخبارات المركزية. وأكسب مجيء إدارة ترامب والتقدم العسكري على الأرض المشروعية والزخم للبنتاغون.

وأكد أوزرجان أن الجيش الأمريكي هو من يدير الملفين السوري والعراقي اليوم. "بطبيعة الحال هذا لا يعني أن وكالة الاستخبارات أوقفت عملياتها، لكن الأفكار والتطلعات والأهداف والحلفاء والمؤسسات والأساليب والوسائل في السنوات الأولى من الحرب السورية تعرضت لتغير كبير". وتحول التدخل من "عملية سرية" تديرها أجهزة الاستخبارات إلى حرب مفتوحة يخوضها الجنرالات.

وذكر الكاتب في مقالته أن صحيفة واشنطن بوست أوردت خبرا في عددها الصادر بتاريخ 19 تموز/يوليو الجاري، يشير إلى مدى التغير. وقالت الصحيفة إن ترامب أوقف برنامج تسليح المعارضة السورية المعتدلة، الذي تشرف عليه وكالة الاستخبارات. وبينما انقطع دعم وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" للمعارضة المعتدلة، عمّقت البنتاغون علاقتها بحزب الاتحاد الديمقراطي من خلال تدريب وتسليح عناصره.

وخلص الكاتب أوزرجان في مقالته إلى أن الدول والتنظيمات في المنطقة ستقرأ المشهد الجديد في سوريا بطرق مختلفة. وعند النظر من جانب تركيا يمكننا القول إن الولايات المتحدة وروسيا تقاسمتا سوريا جغرافيّا وسياسيا وإيديولوجيا، على حد وصفه.

وختم بالقول: هذا الوضع الراهن لن يتغير على مدى سنين طوال. وهو يحتم على تركيا الإسراع في مراجعة مشكلة حزب العمال الكردستاني، وعلاقاتها مع الولايات المتحدة وروسيا وإيران، وقضية اللاجئين، وأمن الحدود.

وأشار الكاتب أوزرجان إلى أنه خلال فترة قصيرة، تدخلت وكالة الاستخبارات الأمريكية وبدأت التحرك كما تقتضي القواعد. وأقامت تعاونا مع أجهزة الاستخبارات الصديقة في البلدان المجاورة، وبعد ذلك بدأت العملية السرية التي تتمحور حول تقديم كافة أنواع الدعم للمعارضة المسلحة. "نتحدث هنا عن سلسلة من العمليات السرية تنكرها الولايات المتحدة في كافة الظروف."

 

ولفت أوزرجان إلى أن الهدف الرئيسي كان تنظيم الفصائل العسكرية في الميدان، وإنشاء قدرات جديدة لها، وإضفاء هوية إيديولوجية عليها. وفي هذا الإطار أنفقت الولايات المتحدة على المعارضة الصديقة لها بسخاء، وقدمت لها الأموال وزودتها بالسلاح، ووفرت لها التدريب العسكري، والأنشطة الدعائية، وأقامت الاجتماعات لها في فنادق خمس نجوم.  بحسب ما ذكره الكاتب ونقله عنه "ترك برس".

وقال اوزرجان:

مع استمرار الحرب فترة طويلة زاد عدد اللاعبين في الساحة، وبعد مدة تغيرت طبيعة الحرب. وقفت روسيا وإيران وحزب الله بقوة إلى جانب الأسد. واتضح بعد فترة أن "الجيش السوري الحر"، الذي انقسم وتكاثرت فصائله، لن يتمكن من الإطاحة بالأسد. أظهر "صعود الراديكاليين" أن طبيعة العملية في سوريا تغيرت بالنسبة للولايات المتحدة.

وأوضح أن التطور الأبرز، الذي وسم التغير في الحرب السورية، كان حملة تنظيم "داعش" الإرهابي في العراق وسوريا. ليتضح بعدها أن المشكلة تجاوزت الحد الذي يمكن لجهاز استخبارات أن يحلها، وخرجت من قائمة الأمور التي يمكن التعامل معها عن طريق عمليات سرية. طبيعة العنف وشدته وحجمه والحسابات السياسية، كل ذلك أبرز الصفة العسكرية للأزمة. بحسب تعبير الكاتب أوزرجان.

ودفع فشل القوات المحلية في إخراج "داعش" من عين العرب والموصل وتزايد الهجمات الإرهابية في الغرب، بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" إلى الواجهة، بينما تراجع دور وكالة الاستخبارات المركزية. وأكسب مجيء إدارة ترامب والتقدم العسكري على الأرض المشروعية والزخم للبنتاغون.

وأكد أوزرجان أن الجيش الأمريكي هو من يدير الملفين السوري والعراقي اليوم. "بطبيعة الحال هذا لا يعني أن وكالة الاستخبارات أوقفت عملياتها، لكن الأفكار والتطلعات والأهداف والحلفاء والمؤسسات والأساليب والوسائل في السنوات الأولى من الحرب السورية تعرضت لتغير كبير". وتحول التدخل من "عملية سرية" تديرها أجهزة الاستخبارات إلى حرب مفتوحة يخوضها الجنرالات.

وذكر الكاتب في مقالته أن صحيفة واشنطن بوست أوردت خبرا في عددها الصادر بتاريخ 19 تموز/يوليو الجاري، يشير إلى مدى التغير. وقالت الصحيفة إن ترامب أوقف برنامج تسليح المعارضة السورية المعتدلة، الذي تشرف عليه وكالة الاستخبارات. وبينما انقطع دعم وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" للمعارضة المعتدلة، عمّقت البنتاغون علاقتها بحزب الاتحاد الديمقراطي من خلال تدريب وتسليح عناصره.

وخلص الكاتب أوزرجان في مقالته إلى أن الدول والتنظيمات في المنطقة ستقرأ المشهد الجديد في سوريا بطرق مختلفة. وعند النظر من جانب تركيا يمكننا القول إن الولايات المتحدة وروسيا تقاسمتا سوريا جغرافيّا وسياسيا وإيديولوجيا، على حد وصفه.

وختم بالقول: هذا الوضع الراهن لن يتغير على مدى سنين طوال. وهو يحتم على تركيا الإسراع في مراجعة مشكلة حزب العمال الكردستاني، وعلاقاتها مع الولايات المتحدة وروسيا وإيران، وقضية اللاجئين، وأمن الحدود.

 
وأشار الكاتب أوزرجان إلى أنه خلال فترة قصيرة، تدخلت وكالة الاستخبارات الأمريكية وبدأت التحرك كما تقتضي القواعد. وأقامت تعاونا مع أجهزة الاستخبارات الصديقة في البلدان المجاورة، وبعد ذلك بدأت العملية السرية التي تتمحور حول تقديم كافة أنواع الدعم للمعارضة المسلحة. "نتحدث هنا عن سلسلة من العمليات السرية تنكرها الولايات المتحدة في كافة الظروف."

 

ولفت أوزرجان إلى أن الهدف الرئيسي كان تنظيم الفصائل العسكرية في الميدان، وإنشاء قدرات جديدة لها، وإضفاء هوية إيديولوجية عليها. وفي هذا الإطار أنفقت الولايات المتحدة على المعارضة الصديقة لها بسخاء، وقدمت لها الأموال وزودتها بالسلاح، ووفرت لها التدريب العسكري، والأنشطة الدعائية، وأقامت الاجتماعات لها في فنادق خمس نجوم.  بحسب ما ذكره الكاتب ونقله عنه "ترك برس".

وقال اوزرجان:

مع استمرار الحرب فترة طويلة زاد عدد اللاعبين في الساحة، وبعد مدة تغيرت طبيعة الحرب. وقفت روسيا وإيران وحزب الله بقوة إلى جانب الأسد. واتضح بعد فترة أن "الجيش السوري الحر"، الذي انقسم وتكاثرت فصائله، لن يتمكن من الإطاحة بالأسد. أظهر "صعود الراديكاليين" أن طبيعة العملية في سوريا تغيرت بالنسبة للولايات المتحدة.

وأوضح أن التطور الأبرز، الذي وسم التغير في الحرب السورية، كان حملة تنظيم "داعش" الإرهابي في العراق وسوريا. ليتضح بعدها أن المشكلة تجاوزت الحد الذي يمكن لجهاز استخبارات أن يحلها، وخرجت من قائمة الأمور التي يمكن التعامل معها عن طريق عمليات سرية. طبيعة العنف وشدته وحجمه والحسابات السياسية، كل ذلك أبرز الصفة العسكرية للأزمة. بحسب تعبير الكاتب أوزرجان.

ودفع فشل القوات المحلية في إخراج "داعش" من عين العرب والموصل وتزايد الهجمات الإرهابية في الغرب، بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" إلى الواجهة، بينما تراجع دور وكالة الاستخبارات المركزية. وأكسب مجيء إدارة ترامب والتقدم العسكري على الأرض المشروعية والزخم للبنتاغون.

وأكد أوزرجان أن الجيش الأمريكي هو من يدير الملفين السوري والعراقي اليوم. "بطبيعة الحال هذا لا يعني أن وكالة الاستخبارات أوقفت عملياتها، لكن الأفكار والتطلعات والأهداف والحلفاء والمؤسسات والأساليب والوسائل في السنوات الأولى من الحرب السورية تعرضت لتغير كبير". وتحول التدخل من "عملية سرية" تديرها أجهزة الاستخبارات إلى حرب مفتوحة يخوضها الجنرالات.

وذكر الكاتب في مقالته أن صحيفة واشنطن بوست أوردت خبرا في عددها الصادر بتاريخ 19 تموز/يوليو الجاري، يشير إلى مدى التغير. وقالت الصحيفة إن ترامب أوقف برنامج تسليح المعارضة السورية المعتدلة، الذي تشرف عليه وكالة الاستخبارات. وبينما انقطع دعم وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" للمعارضة المعتدلة، عمّقت البنتاغون علاقتها بحزب الاتحاد الديمقراطي من خلال تدريب وتسليح عناصره.

وخلص الكاتب أوزرجان في مقالته إلى أن الدول والتنظيمات في المنطقة ستقرأ المشهد الجديد في سوريا بطرق مختلفة. وعند النظر من جانب تركيا يمكننا القول إن الولايات المتحدة وروسيا تقاسمتا سوريا جغرافيّا وسياسيا وإيديولوجيا، على حد وصفه.

وختم بالقول: هذا الوضع الراهن لن يتغير على مدى سنين طوال. وهو يحتم على تركيا الإسراع في مراجعة مشكلة حزب العمال الكردستاني، وعلاقاتها مع الولايات المتحدة وروسيا وإيران، وقضية اللاجئين، وأمن الحدود.

 

وأشار الكاتب أوزرجان إلى أنه خلال فترة قصيرة، تدخلت وكالة الاستخبارات الأمريكية وبدأت التحرك كما تقتضي القواعد. وأقامت تعاونا مع أجهزة الاستخبارات الصديقة في البلدان المجاورة، وبعد ذلك بدأت العملية السرية التي تتمحور حول تقديم كافة أنواع الدعم للمعارضة المسلحة. "نتحدث هنا عن سلسلة من العمليات السرية تنكرها الولايات المتحدة في كافة الظروف."

 

ولفت أوزرجان إلى أن الهدف الرئيسي كان تنظيم الفصائل العسكرية في الميدان، وإنشاء قدرات جديدة لها، وإضفاء هوية إيديولوجية عليها. وفي هذا الإطار أنفقت الولايات المتحدة على المعارضة الصديقة لها بسخاء، وقدمت لها الأموال وزودتها بالسلاح، ووفرت لها التدريب العسكري، والأنشطة الدعائية، وأقامت الاجتماعات لها في فنادق خمس نجوم.  بحسب ما ذكره الكاتب ونقله عنه "ترك برس".

وقال اوزرجان:

مع استمرار الحرب فترة طويلة زاد عدد اللاعبين في الساحة، وبعد مدة تغيرت طبيعة الحرب. وقفت روسيا وإيران وحزب الله بقوة إلى جانب الأسد. واتضح بعد فترة أن "الجيش السوري الحر"، الذي انقسم وتكاثرت فصائله، لن يتمكن من الإطاحة بالأسد. أظهر "صعود الراديكاليين" أن طبيعة العملية في سوريا تغيرت بالنسبة للولايات المتحدة.

وأوضح أن التطور الأبرز، الذي وسم التغير في الحرب السورية، كان حملة تنظيم "داعش" الإرهابي في العراق وسوريا. ليتضح بعدها أن المشكلة تجاوزت الحد الذي يمكن لجهاز استخبارات أن يحلها، وخرجت من قائمة الأمور التي يمكن التعامل معها عن طريق عمليات سرية. طبيعة العنف وشدته وحجمه والحسابات السياسية، كل ذلك أبرز الصفة العسكرية للأزمة. بحسب تعبير الكاتب أوزرجان.

ودفع فشل القوات المحلية في إخراج "داعش" من عين العرب والموصل وتزايد الهجمات الإرهابية في الغرب، بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" إلى الواجهة، بينما تراجع دور وكالة الاستخبارات المركزية. وأكسب مجيء إدارة ترامب والتقدم العسكري على الأرض المشروعية والزخم للبنتاغون.

وأكد أوزرجان أن الجيش الأمريكي هو من يدير الملفين السوري والعراقي اليوم. "بطبيعة الحال هذا لا يعني أن وكالة الاستخبارات أوقفت عملياتها، لكن الأفكار والتطلعات والأهداف والحلفاء والمؤسسات والأساليب والوسائل في السنوات الأولى من الحرب السورية تعرضت لتغير كبير". وتحول التدخل من "عملية سرية" تديرها أجهزة الاستخبارات إلى حرب مفتوحة يخوضها الجنرالات.

وذكر الكاتب في مقالته أن صحيفة واشنطن بوست أوردت خبرا في عددها الصادر بتاريخ 19 تموز/يوليو الجاري، يشير إلى مدى التغير. وقالت الصحيفة إن ترامب أوقف برنامج تسليح المعارضة السورية المعتدلة، الذي تشرف عليه وكالة الاستخبارات. وبينما انقطع دعم وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" للمعارضة المعتدلة، عمّقت البنتاغون علاقتها بحزب الاتحاد الديمقراطي من خلال تدريب وتسليح عناصره.

وخلص الكاتب أوزرجان في مقالته إلى أن الدول والتنظيمات في المنطقة ستقرأ المشهد الجديد في سوريا بطرق مختلفة. وعند النظر من جانب تركيا يمكننا القول إن الولايات المتحدة وروسيا تقاسمتا سوريا جغرافيّا وسياسيا وإيديولوجيا، على حد وصفه.

وختم بالقول: هذا الوضع الراهن لن يتغير على مدى سنين طوال. وهو يحتم على تركيا الإسراع في مراجعة مشكلة حزب العمال الكردستاني، وعلاقاتها مع الولايات المتحدة وروسيا وإيران، وقضية اللاجئين، وأمن الحدود.

 
 

 

مصور حيدر علييف : حيدر علييف كان سببًا في احترافي التصوير

أحدث الأخبار

روسيا تحرز تقدما جديدا في الاشتباكات الحدودية قرب خاركيف
16:00 12.05.2024
انطلاق احتفالية شوشا عاصمة الثقافة في العالم الإسلامي 2024
15:00 12.05.2024
رئيس ليتوانيا يأمل في الفوز بولاية جديدة في انتخابات
14:00 12.05.2024
سلطان عمان في زيارة دولة إلى الكويت
13:00 12.05.2024
رئيس وزراء اليونان يزور تركيا
12:00 12.05.2024
اندلاع حريق في مصفاة نفط في روسيا
12:00 12.05.2024
يشبه المهاجرين بثعبان
11:00 12.05.2024
بايدن يضع شرطاً لوقف حرب غزة
10:00 12.05.2024
العراق يطيح بشبكتين دوليتين للإتجار بالبشر
09:00 12.05.2024
هايدي كون تجتمع مع وزير الخارجية الأمريكي
17:29 11.05.2024
المصور الإسباني جيرفاسيو سانشيز يزور مؤسسة أوراسيا الدولية للصحافة
16:38 11.05.2024
الجيش الإسرائيلي: 300 ألف شخص نزحوا من شرق رفح
15:00 11.05.2024
رئيس جهاز المنظمات غير الحكومية في الأمم المتحدة يزور أذربيجان
13:53 11.05.2024
القبض على عصابة لتهريب السوريين إلى لبنان
12:00 11.05.2024
ممثل مؤسسة أوراسيا الدولية للصحافة في اوزبكستان يحصل على وسام مئوية حيدر علييف
11:18 11.05.2024
الجيش الإسرائيلي يتدرب لحرب محتملة مع حزب الله
11:00 11.05.2024
الإمارات ترفض تصريحات نتنياهو حول دعوتها المشاركة في إدارة غزة
10:00 11.05.2024
حزب الله يعلن استهداف جنود إسرائيليين في المطلّة بشمال إسرائيل
09:16 11.05.2024
قوى تحرير السودان» تعفي رئيسها وتتهمه بالخيانة العظمى
09:00 11.05.2024
تأثير التواجد العسكري الروسي في أرمينيا على المنطقة
17:00 10.05.2024
خبير سياسي: انسحاب روسيا من أرمينيا سيغير الوضع الجيوسياسي في جنوب القوقاز
16:00 10.05.2024
خبير سياسي : الشعب الأرميني لن يسمح بالإطاحة بباشنيان
15:30 10.05.2024
انطلاق اجتماع وزراء خارجية أذربيجان وأرمينيا في كازاخستان
15:00 10.05.2024
بيراموف يجتمع مع وزير خارجية كازاخستان
14:51 10.05.2024
ميرزايف : حيدر علييف القائد الأبدي لأذربيجان
12:50 10.05.2024
بيراموف سيجتمع اليوم مع وزير الخارجية الأرميني في كازاخستان
11:57 10.05.2024
مصرف تركيا المركزي يرفع توقعاته للتضخم إلى 38 % بنهاية العام
11:45 10.05.2024
مصور حيدر علييف : حيدر علييف كان سببًا في احترافي التصوير
11:43 10.05.2024
كارثة إنسانية عميقة بدأت تتشكل إثر اجتياح رفح
11:30 10.05.2024
جدل مصري متصاعد بشأن التحركات العسكرية الإسرائيلية الحدودية
11:15 10.05.2024
بيراموف يزور كازاخستان
11:03 10.05.2024
تنسيق مصري- أردني بوجه ترتيبات إسرائيلية في «رفح
11:00 10.05.2024
تركيا مزاعم إسرائيل بتخفيفنا الحظر التجاري معها محض خيال
10:45 10.05.2024
تركيا تدرس اتخاذ إجراءات مالية جديدة لخفض التضخم
10:30 10.05.2024
انفجار إطار طائرة أثناء هبوطها في تركيا
10:15 10.05.2024
الصومال يدعو إلى إنهاء مهمة بعثة الأمم المتحدة
10:00 10.05.2024
السعودية تستقبل طلائع الحجاج بالترحاب... والورود
09:45 10.05.2024
إيران تفرج عن سبعة من أفراد طاقم سفينة احتجزتها الشهر الماضي في الخليج
09:30 10.05.2024
الرئيس الصيني في المجر للاحتفاء بالصداقة بين البلدين
09:16 10.05.2024
ذكري ميلاد الزعيم القومي حيدر علييف
09:03 10.05.2024
جميع الأخبار