لم يصرح محمد يونس الحاصل على جائزة نوبل للسلام عن اي حالة فساد او رشوة في مشروع جسر بادما .
وقام مركز يونس يادلاء رأيه بهذا الخصوص .
وقامت ادارة المركز بنقض كل الاكاذيب و الاتهامات الموجه من قبل مسؤولي الحكومة للبروفيسور يونس و التي لا يوجد لها اساس من الصحة .
وافاد البوروفيسور بانه منذ عام 2011 وهو يعمل على دعم المشروع(مشروع جسر بادما) وان هذا المشروع يعتبر حلم الملايين من الينقلاديشيين وانه من غير الممكن ان يكون عائقا امام بناءه .
وقام المركز بتوجيه الانظار الى الاتهامات التي وجهها ابن رئيس الوزراء و المؤتمر الصحفي المقام من قبل (İKT) واللقاءات السياسية و منشورات الفيس بوك حول هذا الموضوع
و قد قام مركز يونس برفض اقوال واتهامات رئيس الوزراء في مجلس البرمان (25 يناير) حول توقف الدعم المادي للمشروع من قبل البروفيسور يونس وهيلير كلينتون وسيتم اتمام بناء المشروع في عام 2020