صدرت فتوى داعشية لتصفيتي جسديا لأننا نناهض الفكر المتطرف والإرهاب صفحات فايسبوكية تكفيرية شنت علينا حملة شرسة رمتني. بالكفر وإخراجي من الإسلام وأباحت قتلى بفتوى داعشية مارقة عن الدين وتبنتها أئمة القتل وأباحت قتلى ولقد راسلت رئيس الجمهورية التونسية ووزير الداخلية في هذا الخطر الداهم ولاكنهم لم يسمعوا هذه الرسالة ولم يتخذوا أي شيئ رغم أني ألاحظ في حياتي اليومية أشخاض مجهولين يترصدون بي لتنفيد مخططهم الجهنمي وأمام هذه التهديدات أحمل المسؤولية كافة لكل مسؤول في هذه الدولة التونسية كما أجه رسالة لكل المجرمين الذين يريدون كيدي أنني لا أهاب الموت ولن نتراجع في مناهضتكم بالفكر والقلم وكل الوسائل المتاحة السمحاء
رئيس المركز الدولي لحوار الحضارات الشيخ الزيتوني لطفي الشندرلي