وبينما لا تزال المتاحف الفرنسية تفتقد للزوار المتحدرين من آسيا، عاود الأجانب وتحديداً الأمريكيون ارتياد المواقع الثقافية في العاصمة التي شهدت معارض كبيرة لفنانين بارزين من أمثال النمسوي أوسكار كوكوشكا والنرويجي إدفارت مونك والمسيكية فريدا كالو، بالإضافة إلى العودة الكبيرة للزوار الفرنسيين إلى متاحف باريس، على ما أظهرت أرقام نُشرت الخميس.
وبعد ست سنوات خضعت خلالها نصف المتاحف إلى أعمال ترميم وتجديد، سجلت متاحف باريس البالغ عددها 14 متحفاً "رقماً قياسياً تاريخياً"، على ما ذكرت مؤسسة "باري موزيه" لوكالة فرانس برس.