قبل ثلاثين عاماً، قطع زعماء العالم على أنفسهم التزاماً تاريخياً تجاه أطفال العالم، من خلال اعتمادهم اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل وجعلها جزئاً من الاتفاق الدولي.
فأصبحت الاتفاقية الأكثر تصديقاً عليها في التاريخ وساعدت في تغيير حياة الأطفال في جميع أنحاء العالم.
لكن لا يزال هناك أطفال لا يتمتعون بطفولة كاملة؛ فطفولة كثير من الأطفال تبتسر وتبتر.
يقع العبء على كاهل جيلنا للمطالبة بأن يفي قادة الحكومات وقطاع الأعمال والمجتمعات بالتزاماتهم وأن يتحركوا من أجل حقوق الطفل الآن، لتحقيقها مرة وإلى الأبد. يجب عليهم الالتزام بضمان كل الحقوق لكل طفل.
اعمل الآن من أجل حقوق الطفل، لأجل اليوم وللأجيال القادمة:
على مدار الثلاثين عاماً الماضية، تغيرت حياة الأطفال جذرياً
لكن الملايين لا يزالون متخلفين عن الركب، والطفولة تتغير بسرعة
انضم إلى سفير اليونيسف للنوايا الحسنة «ديفيد بيكهام» في دعوة قادة العالم إلى الوفاء بوعودهم تجاه الأطفال