أثبتت دراسة طبية حديثة، أن وسائل التواصل الاجتماعي تؤثر على النوم الهادئ للإنسان، خاصة عند استخدامها قبل الخلود للنوم بشكل مباشر.
وأكدت الدراسة أن نشر أي محتوى على وسائل التواصل الاجتماعي قبل النوم، مباشرة، يمكن أن يبقي الإنسان مستيقظا لساعات قد تمتد إلى 3 ساعات متواصلة.
وتوصلت الدراسة الطبية إلى أن اللون الأزرق لوسائل التواصل الاجتماعي أو أضواء شاشة الموبايل، تعطل إيقاع الساعة البيولوجية للإنسان وتسبب له الخلل.