ضمن جهودهم الرامية لمعرفة إمكانية استضافة المريخ لحياة في المستقبل، اكتشف علماء أدلة جديدة تشير إلى احتمال وجود مياه سائلة على "الكوكب الأحمر".
واستخدم فريق البحث الدولي، الذي ضمّ علماء من جامعة نانت وكلية دبلن الجامعية وجامعة كامبريدج وشيفيلد، البيانات الخاصة بأجهزة الرادار والتي تقيس السطح العلوي للغطاء الجليدي للمريخ، وذلك لتحديد الأنماط الدقيقة في ارتفاعه.
ثم أظهروا أن هذه الأنماط تتطابق مع تنبؤات نموذج الكمبيوتر لكيفية تأثير جسم مائي تحت الغطاء الجليدي على السطح.