تواصلت أعمال العنف في بور او برنس لليوم الثاني على التوالي مع شن عصابات، تسعى للإطاحة برئيس الحكومة أرييل هنري، هجمات قرب المطار الدولي وسجن في المدينة.
وقُتل أربعة شرطيين الخميس وجُرح عشرات الأشخاص منذ تفجر موجة العنف الأخيرة، فيما هنري موجود في كينيا لحشد التأييد لنشر قوة شرطة دولية مدعومة من الأمم المتحدة.
وسيطرت عصابات مسلحة على مساحات واسعة من البلاد في السنوات الأخيرة، مطلقة العنان لأعمال عنف شلّت اقتصاد هايتي ومنظومتها الصحية العامة.
والهجمات الأخيرة أحدث سلسلة في أعمال العنف التي تشنها عصابات اتّحدت تحت مسمى "العيش سويا".