بدأت مواقع التواصل الاجتماعي فى مصر، الدخول فى صراعات وتراشق ومعارك كلامية، بين مؤيدين للجسر البرى بين مصر والسعودية وبين رافضين لهذا الجسر، ويمثل الفريق الأخير مؤيدى الرئيس الأسبق حسنى مباركمعللين ذلك بقولهم" أن مبارك رفض بناء الجسر تخوفا من تعرض الأمن القومى لمنطقة شرم الشيخ للخطر".
ونقلت صفحة " أنا أسف يا ريس" فى مصر وهى أكبر تجمع لمؤيدي الرئيس الأسبق حسنى مبارك والتى تجمع أكثر من مليون و700 ألف شخص، خبر منشور بتاريخ 2007 حول رفض مبارك للجسر وجاء فى نص الخبر" قال الرئيس المصري حسني مبارك إنه لن يسمح بإقامة جسر فوق مدخل خليج العقبة يربط مصر والسعودية، مشددا على أن من شأن ذلك الإضرار بالسياحة والهدوء والأمن بمدينة شرم الشيخ.
وقال مبارك في مقابلة نشرتها صحيفة «المساء» المصرية أمس: «أرفض تماما إقامة الجسر أو أن يخترق شرم الشيخ وهذا مبدأ». وعرضت صفحة "أسف يا ريس" عدة تساؤلات من بينها "مطلوب توضيح لماذا رفض الرئيس مبارك برغم علاقته الوطيدة والممتازة مع ملك السعودية إقامة الجسر البرى بين مصر والسعودية.. ولماذ عندما عرض فكرته اليوم وافقنا علي الفور؟".
كما نقلت الصفحه ذاتها" تصريحات للدكتور عبد الرحمن الزامل، رئيس مجلس الغرف التجارية السعودية، إن الإعلان عن إنشاء جسر بري بين مصر والسعودية، مفاجأة سعيدة لرجال الأعمال في البلدين.
وأوضح الزامل، في مداخلة هاتفية بفضائية ontv، أن الأثر الاقتصادي للجسر البري، سيكون من 50 إلى 60 مليار دولار، مشيرًا إلى أنه سيتسبب في مضاعفة التجارة البينية بين الدولتين، وكذلك تسهيل توظيف العمالة المصرية بالسعودية. مضيفا "شرم الشيخ ستكون مثل قرية من قرى المملكة.. الناس هيروحوها الصبح ويرجعوا منها بالليل".
على جانب أخر، واصل مثقفون وكتاب مصريين بجانب عدد كبير من مؤيدى الرئيس عبد الفتاح السيسي، تأييدهم المطلق لبناء الجسر البرى بين مصر والسعودية، مؤكدين أنه فاتحه خير على المصريين، مما تسبب فى حدوث تراشق ومناظرات بين مؤيدي الجسر ومعارضيه.
ونقلت صفحة " أنا أسف يا ريس" فى مصر وهى أكبر تجمع لمؤيدي الرئيس الأسبق حسنى مبارك والتى تجمع أكثر من مليون و700 ألف شخص، خبر منشور بتاريخ 2007 حول رفض مبارك للجسر وجاء فى نص الخبر" قال الرئيس المصري حسني مبارك إنه لن يسمح بإقامة جسر فوق مدخل خليج العقبة يربط مصر والسعودية، مشددا على أن من شأن ذلك الإضرار بالسياحة والهدوء والأمن بمدينة شرم الشيخ.
وقال مبارك في مقابلة نشرتها صحيفة «المساء» المصرية أمس: «أرفض تماما إقامة الجسر أو أن يخترق شرم الشيخ وهذا مبدأ». وعرضت صفحة "أسف يا ريس" عدة تساؤلات من بينها "مطلوب توضيح لماذا رفض الرئيس مبارك برغم علاقته الوطيدة والممتازة مع ملك السعودية إقامة الجسر البرى بين مصر والسعودية.. ولماذ عندما عرض فكرته اليوم وافقنا علي الفور؟".
كما نقلت الصفحه ذاتها" تصريحات للدكتور عبد الرحمن الزامل، رئيس مجلس الغرف التجارية السعودية، إن الإعلان عن إنشاء جسر بري بين مصر والسعودية، مفاجأة سعيدة لرجال الأعمال في البلدين.
وأوضح الزامل، في مداخلة هاتفية بفضائية ontv، أن الأثر الاقتصادي للجسر البري، سيكون من 50 إلى 60 مليار دولار، مشيرًا إلى أنه سيتسبب في مضاعفة التجارة البينية بين الدولتين، وكذلك تسهيل توظيف العمالة المصرية بالسعودية. مضيفا "شرم الشيخ ستكون مثل قرية من قرى المملكة.. الناس هيروحوها الصبح ويرجعوا منها بالليل".
على جانب أخر، واصل مثقفون وكتاب مصريين بجانب عدد كبير من مؤيدى الرئيس عبد الفتاح السيسي، تأييدهم المطلق لبناء الجسر البرى بين مصر والسعودية، مؤكدين أنه فاتحه خير على المصريين، مما تسبب فى حدوث تراشق ومناظرات بين مؤيدي الجسر ومعارضيه.